• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   ديسمبر 10, 2016 , 11:40 ص
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

السعودية تقسو على جزر القمر 3-1 في كأس العرب
السعودية تقسو على جزر القمر 3-1 في كأس العرب

الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن
الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن

المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر
المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر

رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026
رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026

مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان

جديد المقالات

أضرار واقعة ومحتملة لشبكات التواصل
أضرار واقعة ومحتملة لشبكات التواصل
بقلم/ سعود بن حمود بن قعيد

مَنْ لا تصفو الحياةُ بدونهم..
مَنْ لا تصفو الحياةُ بدونهم..
بقلم / الشيخ عبده بن محمد القوزي

فخر وطن يقوده أبناؤه… زيارة تكشف ملامح التحول الوطني ورؤية تُترجمها سواعد سعودية
فخر وطن يقوده أبناؤه… زيارة تكشف ملامح التحول الوطني ورؤية تُترجمها سواعد سعودية
بقلم / غانم بن عبدالله سعد آل غانم

لن نعود إلى حقبة الثلاثين عاماً الماضية.. نحن فقط نعود إلى ما كنا عليه
لن نعود إلى حقبة الثلاثين عاماً الماضية.. نحن فقط نعود إلى ما كنا عليه
بقلم / معيض محمد القرني

المقالات > رواية > أقل من الحياة برواية!!
عبدالله الحسني

أقل من الحياة برواية!!

+ = -

لم يعد المشهد الروائي اليوم بذات ألق السابق!!

كانت الرواية قديماً نوعاً من العبور إلى اللغة.. إلى أفق آخر من الدهشة.. كانت نوعاً من العبور إلى الحياة!! كانت الرواية في وقت مضى، تحدياً للإنسان ذاته أن يعود بقلبه إلى الوراء ويسجل حدثاً ما، ولم تكن الرواية أبداً في لحظة من اللحظات حدثاً اعتيادياً يتكرر كل يوم!!

لم يكن روائيو الماضي يراهنون على الجوائز، ولا على الشهرة، والوصول إلى منصات التكريم. كانوا يكتبون مشهداً من الحياة ليعبروا إليه، ولينالوا قسطاً من الراحة بعد التعب، الذي تعيشه أرواحهم في ظل الصخب. كانت الرواية بالنسبة لهم، رحلة إلى الداخل، إلى حيث القلب يكتب أحلامه بهدوء على صفحة من السماء!!

كانت الرواية سابقاً، تعبّر عن الإنسان.. عن مآزقه.. عن تحدياته.. عن شعوره بالغربة.. عن شعوره بالتفرد في هذا الكون الوسيع.. كانت تعبّر عن رحلته إلى عوالم غريبة ومختلفة.. كانت الرواية أنشودة حنين ما أن تقرؤها حتى تصاب بوخزة في أعمق نقطة في القلب!!

روائيو الماضي كانوا يعلمون جيداً أن أعمالهم هي ما يخلدهم، وليست الجوائز هي من يفعل!! كانوا يدركون جيداً أن هناك علامة فارقة يتركونها في التاريخ، هي رواية يعلقون بها الجرس، ويتركون المشهد ويغادرون في صمت، دون ضجيج، دون أوهام، دون صخب!!

لم تعد الرواية اليوم بذات ألق السابق!!

ولكن ما الذي حدث؟! ما الذي تغير؟ كيف انقلب الروائيون على كل المعاني التي كانوا يؤمنون بها؟! كيف تركوا رواياتهم تبحر إلى اللامكان؟ من جعل من الرواية بهذا الكم دون كيف؟! من جعل الرواية فناً ثقيلاً وغير مقبول؟! من أطلق الرصاصة على الرواية في أيامنا هذه؟

روائيو اليوم هم أقل دهشة من روائيو الماضي!! هذا ما يظهر لنا من إنتاجهم الذي اعتنى بالكم دون الكيف!! أصبحت الرواية اليوم مشهداً مكرراً ومملاً وخالياً من معنى حقيقي ينقل القارئ من حالة إلى أخرى!!

التقيت بروائي ذات محفل ثقافي، ودار بيننا حوار طويل حول المشهد الروائي، والإنتاج الروائي، ورؤيته حول كل ذلك. كان من المحزن حقاً أن حديثه كان سطحياً جداً، وخالياً من القيمة والمعنى. كان حديثه مرتكزاً حول اتهام الآخرين بعدم الفهم، وعدم تقدير الكتابة والرواية، وأن الكثير من المحكمين في الجوائز متحيزون، ولديهم موقف شخصي منه!!

حينما تكون هذه نظرة الروائي، فما الذي نتوقعه من إنتاجه؟! كيف يمكن له أن ينتج أدباً وفناً روائياً مدهشاً؟! كيف يمكن له أن يكتب رواية تعبر بالقارئ إلى قلب الحياة؟ إلى قلب الوعي، إلى قلب الوجد الذي يحمله إلى عوالم من الوعي والتفكير.

مشهدنا الروائي اليوم بحاجة حقيقية أن يعود إليه المعنى الذي ضاع منه. بحاجة إلى أن يعي روائيونا أنهم يمسكون بأرواح قرائهم قبل أن يمسكوا بأقلامهم ويكتبوا رواية أقل من الحياة.

أقل من الحياة برواية!!

10/12/2016   11:40 ص
عبدالله الحسني
مقالات عامة
رواية

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/articles/13925.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
أقل من الحياة برواية!!
قمة «التعاون» وجولة الملك.. تأكيد الثوابت
أقل من الحياة برواية!!
كيف قلب دياز المعادلة؟

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس