• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   أبريل 3, 2022 , 22:52 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

الرياض تستعرض ثقافة الفلبين لمدة 4 أيام بحضور آلاف الزوار في “انسجام عالمي2”
الرياض تستعرض ثقافة الفلبين لمدة 4 أيام بحضور آلاف الزوار في “انسجام عالمي2”

“ذا جروفز”.. تجارب ترفيهية وثقافية متجددة ضمن موسم الرياض 2025
“ذا جروفز”.. تجارب ترفيهية وثقافية متجددة ضمن موسم الرياض 2025

الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل
الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل

إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله
إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله

رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية
رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية

جديد المقالات

أضرار واقعة ومحتملة لشبكات التواصل
أضرار واقعة ومحتملة لشبكات التواصل
بقلم/ سعود بن حمود بن قعيد

مَنْ لا تصفو الحياةُ بدونهم..
مَنْ لا تصفو الحياةُ بدونهم..
بقلم / الشيخ عبده بن محمد القوزي

فخر وطن يقوده أبناؤه… زيارة تكشف ملامح التحول الوطني ورؤية تُترجمها سواعد سعودية
فخر وطن يقوده أبناؤه… زيارة تكشف ملامح التحول الوطني ورؤية تُترجمها سواعد سعودية
بقلم / غانم بن عبدالله سعد آل غانم

لن نعود إلى حقبة الثلاثين عاماً الماضية.. نحن فقط نعود إلى ما كنا عليه
لن نعود إلى حقبة الثلاثين عاماً الماضية.. نحن فقط نعود إلى ما كنا عليه
بقلم / معيض محمد القرني

المقالات > النظرية البوليتكنيكية > النظرية البوليتكنيكية بين الواقع والمأمول
بقلم: فاطمة يوسف المنتشري*

النظرية البوليتكنيكية بين الواقع والمأمول

+ = -

يختلف مصطلح النظرية في العلوم التربوية عما هو متعارف عليه في العلوم الطبيعية، فبينما تسعى النظرية العلمية إلى تنظيم المعارف الموجودة، والربط بين المفاهيم المختلفة، وتهدف بذلك إلى التعميم، فإن النظرية التربوية تهدف إلى توجيه العمل والممارسة الفعلية، وتقدم إطارًا لمفهوم موحد لتوجيه الممارسات التربوية.

وعلى هذا الأساس، تأتي نظرية المنهج كنظرية فرعية في التربية، تستمد توجهاتها العامة من النظريات التربوية، وتهدف إلى تقديم الخطوات والأساليب والإجراءات والأنشطة المنهجية ومحتوياتها، وتبرز أهميتها عند تخطيط وتنفيذ وتقويم المناهج الدراسية.

وفي الواقع توجد عدة نظريات لتنظيم المناهج، ويستند كل منها إلى فلسفة معينة. ومن نظريات المناهج النظرية، النظرية البوليتكنيكية Polytechnic Theory والتي تٌعرف أيضًا بالنظرية التطبيقية، أو نظرية الفنون المتعددة.

وتهدف هذه النظرية إلى تحويل الجانب المعرفي إلى جانب تطبيقي، وترفض الانقسام السائد بين المعرفة البحتة والمعرفة التطبيقية، وظهرت هذه الفكرة من خلال ربط التعليم بالعمل الانتاجي؛ وذلك بسبب التغيرات الأساسية في وسائل الإنتاج وتطور العمل. وتقدم النظرية البوليتكنيكية رؤية شاملة للربط بين جوانب العملية التعليمية في ضوء العلاقة بالحياة الانتاجية.

وتؤكد من خلال تلك الرؤية وجوب تزويد الطلبة بالمبادئ العامة للإنتاج الاجتماعي، وبالمهارات المهنية والتقنية، وتُشرك الطالب بالعمل المنتج خارج المدرسة وداخلها ويتوزع المنهج حسب تلك النظرية على جانبين، يتأسس الأول على تطبيق العلم وتوظيف المعرفة للإنتاج، والثاني منهج علمي يجمع بين المعرفة وتطبيقها لخدمة الإنتاج والتنمية، ويركز المنهج بشكل خاص على الرياضيات والعلوم الطبيعية.

وتستند النظرية البوليتكنيكية إلى الفلسفة الشيوعية، فقد وُضعت المبادئ الأساسية لهذه النظرية على يد كل كارل ماركس Karl Marx وفرديريك إنجلز Friedrich Engels، ويرجع هذا الاهتمام الكبير بالربط بين الجانبين المعرفي والتطبيقي إلى الرؤية الماركسية التي تعتبر أن العمل هو العنصر الجوهري لحياة أي مجتمع؛ حيث يزود العمل المجتمع بالوسائل المادية للسيطرة على البيئة ولصنع أدوات ووسائل الإنتاج، فالإنتاج عمل اجتماعي يأتي نتيجة للنشاط التعاوني للإنسان.

كما تعتبر أن العمل المنتج مصدرًا أساسيًا للمعرفة، وتؤكد أن ممارسة العمل والإنتاج يجب ألا يكون فقط بهدف الكسب المادي، بل ترى أن العمل وسيلة للإشباع الروحي والعضلي، وفي نفس الوقت فإن الإنسان ككائن اجتماعي يحقق نفسه بطريقة أكمل فيما يعمله بصحبة الآخرين، ولذلك يجب أن ينجز العمل على جميع المستويات كشيء عادي لجميع الناس وأن تكون غايته رفاهية المجتمع التي تتضمن رفاهية كل فرد في المجتمع.

وشهد واقع هذه النظرية تطورًا كبيرًا في التطبيق، بدءًا من تبنيها في النظام التعليمي السوفيتي أو بعض الدول الشيوعية كالصين، فعلى سبيل المثال اعتمد التعليم في الصين على الإنتاج وربط النظرية بالتطبيق، ولم يقتصر التعليم على المدرسة فقط بل تعداه إلى المصانع والمزارع ووحدات الجيش في المناطق المجاورة، كما جرى تأسيس مصانع ومزارع صغيرة في المدارس الأساسية والثانوية، حيث يٌدعى الفلاحون والعمال والجنود للتدريس فيها بشكل مؤقت، وذلك لأن من أبرز أهداف التعليم الاساسي في الصين الربط بين الصف الدراسي وموقع العمل والإنتاج؛ باعتباره صورة تطبيقية من مبادئ النظرية التطبيقية في المنهج.

وفيما بعد تصاعد الاهتمام بأفكار النظرية البوليتكنيكية خاصة في النصف الثاني من القرن العشرين، مع ظهور ما عُرف بمجتمع ما بعد الصناعة أو المجتمع القائم على المعرفة، خصوصًا في ظل التطور الحاصل آنذاك مع انتشار النظم المحوسبة، والحاجة إلى خريجين مزويدين بالمهارات التقنية.

وأثرت تلك النظرية في النظم التعليمية بشكل كبير، وارتبطت بظهور فكرة المدرسة المنتجة Productive School وأهتمت العديد من الدول الأوروبية بتلك الفكرة ومنها ألمانيا، ويساهم نظام التعليم المهني الألماني بشكل كبير في القوة الاقتصادية لألمانيا. ويعتمد هذا النظام على التعاون والارتباط الوثيق بين الشركات والمؤسسات التعليمية، حيث يتعلم الطلبة المعرفة المتخصصة والتطبيق العملي لهذه المعرفة داخل الشركات.

وفي ضوء ما يشهده العالم من ثورة رقمية ثانية أو ما يُعرف بالثورة الصناعية الرابعة، والتدفق الغير مسبوق للمعلومات عبر شبكة الانترنت، فقد ازدادت الفجوة بين الجوانب المعرفية والجوانب العملية والتطبيقية للثورة الرقمية، وأصبحت هناك حاجة ماسة للربط وسد الفجوة بين هذه الجوانب، وتقديم مناهج دراسية متطورة تربط بين المعارف النظرية والمهارات التقنية لعالم اليوم بل لعالم الغد الذي سيشهد المزيد والمزيد من التقنيات والتطبيقات الرقمية، في ضوء ما نشاهده من تقدم غير مسبوق في عالمنا المعاصر.

_______________

*باحثة الدكتورة - جامعة أم القرى

النظرية البوليتكنيكية بين الواقع والمأمول

03/04/2022   10:52 م
بقلم: فاطمة يوسف المنتشري*
مقالات عامة
النظرية البوليتكنيكية

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/articles/299029.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
النظرية البوليتكنيكية بين الواقع والمأمول
الثروة الحيوانية في خطر
النظرية البوليتكنيكية بين الواقع والمأمول
ربوا أبناءكم لزمان غير زمانكم

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

التعليقات 1

1 ping

    1. 1

      علي جدعان الرزقي

      04/04/2022 في 2:31 ص[3] رابط التعليق

      نفخر كثيرآ بالاستاذه فاطمه وأمثالها من المفكرين والادباء وذوالقيمه والكفاءه العاليه ودورهم بالمجتمع والوطن أجمع

      وأشكر صحيفة منبر والقائمين عليها والعاملين وأخص بالذكر
      أستاذي وأخويه محمدأحمدالقرني أبا أنس
      وفق الله الجميع

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس