• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   ديسمبر 3, 2018 , 10:18 ص
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله
إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله

رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية
رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية

أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025
أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025

هيئة المتاحف تطلق المرحلة الأخيرة من معرض “روايتنا السعودية” في جدة
هيئة المتاحف تطلق المرحلة الأخيرة من معرض “روايتنا السعودية” في جدة

الأخضر يواصل مشواره في كأس العرب بمواجهة جزر القمر
الأخضر يواصل مشواره في كأس العرب بمواجهة جزر القمر

جديد المقالات

مَنْ لا تصفو الحياةُ بدونهم..
مَنْ لا تصفو الحياةُ بدونهم..
بقلم / الشيخ عبده بن محمد القوزي

فخر وطن يقوده أبناؤه… زيارة تكشف ملامح التحول الوطني ورؤية تُترجمها سواعد سعودية
فخر وطن يقوده أبناؤه… زيارة تكشف ملامح التحول الوطني ورؤية تُترجمها سواعد سعودية
بقلم / غانم بن عبدالله سعد آل غانم

لن نعود إلى حقبة الثلاثين عاماً الماضية.. نحن فقط نعود إلى ما كنا عليه
لن نعود إلى حقبة الثلاثين عاماً الماضية.. نحن فقط نعود إلى ما كنا عليه
بقلم / معيض محمد القرني

زيارة ولي العهد .. حدث تاريخي
زيارة ولي العهد .. حدث تاريخي
بقلم: يحيى محمد الحادثي.

المقالات > إبراهيم, إلى, الأستاذ, التوربين, السراج, الفقيه, القنفذةمن, بن, علي, يكتب > القنفذة…..من السراج إلى التوربين
بقلم : الأستاذ إبراهيم بن علي الفقيه *

القنفذة…..من السراج إلى التوربين

+ = -

واكبت القنفذة مسيرة التطور التي شهدتها المملكة العربية السعودية في شتى المجالات . وذلك لما تتميز به هذه المحافظة من مقومات طبيعية وبشرية ساعدت على استقرار سكانها منذ أقدم العصور.
وسوف نخصص هذه السطور للحديث عن رحلة التطور في مجال الطاقة الضوئية التي عرفها الإنسان منذ أقدم العصور وطور وسائلها وأدواتها .
ولم تكن القنفذة بمعزل عن مسيرة التطور في مجال الوقود بل شهدت جميع مراحله من المشاعل التي تعتمد على الخشب إلى الطاقة الكهربائية الحديثة .
ونهدف من خلال استعراض مراحل التطور في مجال الوقود إلى تعريف الأجيال الحالية واللاحقة بالمراحل التي مرت بها الإنارة والوقود في هذه المحافظة منذ أقدم العصور .
لقد ظل استخدام الخشب للوقود والإنارة إلى وقتنا الحاضر ولكن أخطار الحرائق التي تنجم عن استخدام الحطب قد شجع الإنسان إلى استخدام مواد أخرى للإضاءة يسهل حملها ونقلها من مكان إلى آخر فاستخدم الزيوت النباتية والسمن بوضعها في أواني تغمس فيها فتيلة من القماش يتم اشعالها للأغراض الإضاءة . ولكنها كانت عرضة للإنطفاء عند تعرضها للهواء . ففكر في إيجاد وسائل لحمايتها من التيارات الهوائية كالزجاج الشفاف .
استمر استخدام الإنسان للزيوت والشموع في الإضاءة زمناً طويلاً إلى حين اكتشاف البترول واستخدام مشتقاته للوقود والإنارة .
ولعل أول إشارة إلى توريد البترول إلى مرفأ القنفذة ما نشر في صحيفة أم القرى في عددها الصادر في شهر شعبان عام 1343هـ عن وصول الباخرة ( هلال ) من ميناء مصوع إلى القنفذة وهي تحمل ما يزيد على ألفي طرد انزلتها في مرفأ القنفذة ثم سافرت بعد ذلك إلى السويس لتحمل منها كميتاً من ( الكاز ) إلى الليث والقنفذة .
هذا الخبر يدل على إحلال البترول كمصدر للوقود مكان الزيوت .
وقد استمر استيراد الكاز عبر ميناء القنفذة وحفظ الكميات المستوردة في مبنى الطاحونة الأثري المعروف وقد دعت الحاجة إلى إنشاء محطات للوقود فكان أول ترخيص لإنشاء محطة للوقود في الستينات الهجرية لاستيراد الكاز وتوزيعه على بقية أجزاء المحافظة والمحافظات المجاورة في منطقتي عسير والباحة وكانت للسيد حسن بن عبدالله الجفري .
لقد استمر استخدام الكاز وسيلة للوقود والإضاءة إلى عهد قريب حيث تطورت الأدوات التي تستخدم الكاز في الإضاءة من اللمبة وهي عبارة عن وعاء معدني أو زجاجي يملأ بالكاز وتخرج منه فتيلة تشعل بالكبريت لكنها كانت عرضةً للإنطفاء بفعل الهواء فجاءت فكرة الفانوس أو ما كان يعرف في المحافظة باسم ( العدنية ) لاستيرادها من عدن .
ويروي الشيخ حسين بن أحمد باسندوة قاضي محكمة القنفذة السابق رحمه الله قصة دخول الفانوس والإتريك إلى القنفذة فيقول : أن والده قد استخدم الفانوس لأول مره لإنارة الدكان الذي كان يملكه في ساحل يبه في مواسم الحصاد ويقول بأن الناس كانوا يتجمعون حول هذا السراج الذي لا ينطفئ ويمتاز بثبات نوره .
أما عن بداية استخدام الإتريك فيقول : أن آل عوض وهم من تجار القنفذة المعروفين كانوا أول من اشترى إتريكاً لإضاءة محلهم التجاري وكان جاذباً للزبائن فطلبت من والدي أن نشتري إتريكاً لمحلنا التجاري وكانت قيمة الإتريك تصل إلى مئة وخمسون ريالاً فبعنا ستة أكياس من الذرة واشترينا إتريكا من المورد التاجر نور ولي في جدة .
وقد ظل استخدام الأتاريك والفوانيس في القنفذة إلى حين استخدام المولدات الكهربائية .
ويروي المؤرخ الكبير الأستاذ : حسن بن إبراهيم الفقيه قصة دخول الكهرباء إلى القنفذة فيقول : أن الدولة العثمانية قد ادخلت الكهرباء إلى قاعدتها البرية التي كانت تقع بالقرب من مستشفى القنفذة الحالي وكذلك في القاعدة البحرية التي لا زالت بعض سفنها غارقة في شواطئ المدينة الجنوبية وقد أكد صحة ما ذكره الفقيه ما عثر عليه من أدوات كهربائية في إحدى السفن التي تم انتشالها من قبل الهيئة العامة للسياحة والآثار .
كما يروي المؤرخ الفقيه أن أمير القنفذة الشيخ : إبراهيم آل إبراهيم قد جلب أول مولد كهربائي إلى القنفذة لإنارة مقر سكنه وجامع القنفذة وذلك في حدود عام 1370هـ .
أما استخدام المولدات الكهربائية من قبل الأهالي فيروي الأستاذ : محمد عبدالرحمن بامهدي مدير تعليم القنفذة السابق ورئيس المجلس البلدي بالقنفذة سابقا أن أول مولد كهربائي قد تم شرائه من قبل آل مجيدي لإنارة بعض المساكن في الحارة الشامية ومولد آخر لآل الجفري لإنارة الحارة الجنوبية .
وتوسع استخدام هذه المولدات داخل مدينة القنفذة وخارجها إلى حين إنشاء شركة كهرباء القنفذة في عام 1396هـ والتي استمر العمل بها إلى حين إنشاء محطة توليد تهامة في عام 1402هـ والتي بدأت بأربع وحدات بقوة 146 ميجا واط تقوم بإيصال التيار الكهربائي لكافة إقليم تهامة من البرك جنوباً إلى دوقة شمالاً في المنطقة الساحلية ومن محايل ورجال ألمع والمجاردة إلى المخواة في المناطق الجبلية .
وقد أدى اتساع نطاق الخدمة إلى دعم المحطة بوحدات جديدة وتم ربط محطة تهامة بالباحة وبيشة في عام 1412هـ وأصبح عدد وحدات التوليد 13 وحدة بطاقة تصل إلى 586 ميجا واط تستخدم الزيت الخام والديزل وقد تم بناء 11 خزاناً للوقود الخام وخمسة خزانات لوقود الديزل .
بقي أن نشكر الله على ما أفاء به على هذه البلاد من نعم سخرت لخدمة المواطن وأن نحلم بمزيد من التقدم في مجال الطاقة باستخدام وسائل بديلة للبترول كالطاقة الشمسية والرياح والأمواج وما ذلك على الله بعزيز .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*مدير تعليم القنفذة سابقا وعضو مجلس منطقة مكة المكرمة سابقا

القنفذة…..من السراج إلى التوربين

03/12/2018   10:18 ص
بقلم : الأستاذ إبراهيم بن علي الفقيه *
مقالات عامة
إبراهيم, إلى, الأستاذ, التوربين, السراج, الفقيه, القنفذةمن, بن, علي, يكتب

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/articles/115060.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
القنفذة…..من السراج إلى التوربين
موقف يختصر مسيرة
القنفذة…..من السراج إلى التوربين
الفيصل يهدي القنفذة حلمها

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

” الفقيه” إلى السابعة
” الفقيه” إلى السابعة
الفقيه محاسبًا لتراث القنفذة
الفقيه محاسبًا لتراث القنفذة
تصويبات الفقيه لترجمة الوليعي لرحلة “ولفرد تسيجر” في تهامة وعسير
تصويبات الفقيه لترجمة الوليعي لرحلة “ولفرد تسيجر” في تهامة وعسير
بلدية الدرب تكرم الفقيه نظير تميزه في العمل
بلدية الدرب تكرم الفقيه نظير تميزه في العمل
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس