• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   ديسمبر 17, 2017 , 23:58 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله
إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله

رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية
رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية

أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025
أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025

هيئة المتاحف تطلق المرحلة الأخيرة من معرض “روايتنا السعودية” في جدة
هيئة المتاحف تطلق المرحلة الأخيرة من معرض “روايتنا السعودية” في جدة

الأخضر يواصل مشواره في كأس العرب بمواجهة جزر القمر
الأخضر يواصل مشواره في كأس العرب بمواجهة جزر القمر

جديد المقالات

مَنْ لا تصفو الحياةُ بدونهم..
مَنْ لا تصفو الحياةُ بدونهم..
بقلم / الشيخ عبده بن محمد القوزي

فخر وطن يقوده أبناؤه… زيارة تكشف ملامح التحول الوطني ورؤية تُترجمها سواعد سعودية
فخر وطن يقوده أبناؤه… زيارة تكشف ملامح التحول الوطني ورؤية تُترجمها سواعد سعودية
بقلم / غانم بن عبدالله سعد آل غانم

لن نعود إلى حقبة الثلاثين عاماً الماضية.. نحن فقط نعود إلى ما كنا عليه
لن نعود إلى حقبة الثلاثين عاماً الماضية.. نحن فقط نعود إلى ما كنا عليه
بقلم / معيض محمد القرني

زيارة ولي العهد .. حدث تاريخي
زيارة ولي العهد .. حدث تاريخي
بقلم: يحيى محمد الحادثي.

المقالات > العَبَثُ المُبين في اختباراتِ المُعلماتِ والمُعَلمين..!
أحمد سليمان النجار

العَبَثُ المُبين في اختباراتِ المُعلماتِ والمُعَلمين..!

+ = -

كتبَ الدكتور مصطفى محمود -رحمه الله- في روايته الرائعة "الخروج من التابوت" "الإنسان عدو لما يجهل، وهو لهذا لا يحاول أن يفهم، ويغلق كل باب يدخل منه النور بغبائه و تعصبه"، ولأول مرة في حياتي أرجو فيها أن أكون أنا المخطئ، وأن جهلي بالذي سأكتبُ عنه اليوم هو سبب عدائي له، وهو ما جعلني اختارُ هذا العنوان له.

في هذه الأيام صُعِقَ الميدان التعليمي -بكل ماتحمل كلمة صُعِقَ من معنى- بفكرة غريبة وخطيرة ومؤذيةٍ للغاية، ولعل هذه الفكرة عند القلة التي راقت لها وقررتْ اعتمادها وتطبيقها، هي فكرة نموذجية عبقرية مُنقذة للتعليم بكل عناصره، ففي الوقت الذي ينادي العقل والتجارب فيه بأن أعظم الحلول وأكثرها فائدةً وأثرًا هي الحلول التي تخرج من البساطة والتفكير السلس، جاءت هذه الفكرة جزءًا من منظومة ضخمة كثيرة التفاصيل، تُسمى المنظومة الخامسة.

وقررتْ مجموعةٌ ما أن تُخضعَ الجميع في الميدان لاختبارات تحريرية تقليدية في التخصص وأخرى في الشق التربوي. نعم أنا لاأمازحكم يا سادة، اختبارات تحريرية تقليدية.

وعلى الرغم من استياء معظم من في الميدان من هذا الأمر إلا أنه وجد طريقه نحو التنفيذ، مُبرهنا بأن هناك فجوة عميقة للغاية بين الميدان وصانع القرار في التعليم.

وفي الوقت الذي ظننا فيه أننا تجاوزنا ثقافة التقييم عبر الاختبارات للطلاب، عندما وجدنا لها أثرًا غير محمود ومجحف، فهذه الثقافة -أعني ثقافة الاختبارات التقليدية- بالإضافة إلى ما كانت تحدثه من رهبة وضغط نفسي شديد لدى الطلاب والأسر والمدارس، فهي تظلم الطالب عندما تحكم على مجهوده طوال الفصل الدراسي المُنصرم في ساعة أو أقل أو أكثر بقليل، فقد يكون الطالب مُجتهدًا مُشاركًا منتظمًا لكنه في يوم الاختبار -الذي يُكرم فيه المرء أو يهان- جاء مُتعبًا أو متأثرًا بظروف أسرية أو صحية، وأخفق في الاختبار، ويأتي الطالب الذي قضى الفصل المنصرم غير آبهٍ بشيء، ويضرب معه الحظ أو يتمكن من الغش فيحوز قصب السبق.

كل هذا وأكثر جعلنا نلجأ إلى فلسفة التقويم المُستمر التي تعالج جزءًا كبيرًا من هذه المشاكل، وإن كان هناك خلل في هذه الفلسفة، فهو قد يكون خللًا في التطبيق وليس في الفلسفة نفسها.

وأبى المخططون في الوزارة إلا أن يعودوا القهقرى، وينبشوا قبر التجارب الماضية ليخرجوا ثقافة الاختبارات منه، وهذه المرة على المعلمات والمعلمين، لا على الطلاب، وحدث ما يلي:

اختبارٌ تحريري لكل من في الميدان، وسأتحدث هنا -بعد كريم إذنكم- عن اختبارات المعلمات والمعلمين تحديدًا، ولن أتحدث عن الأثر السلبي على نفسية المعلمات والمعلمين، وعن الرسالة الغاية في البشاعة التي وصلتهم عبر هذا الإجراء، ولن أتحدث عن الرفض الشديد لهذه الخطوة جملة وتفصيلًا عند السواد الأعظم منهم، ليس خوفًا أو رهبةً أو عدم ثقةٍ في قدراتهم ولكن أن يتم قياس أداءهم بهذه الطريقة التراثية القاصرة للغاية.

وإمعانًا في الضغط على المعلمات والمعلمين، جعلوا حضوره اختياريًا بشكلٍ صوري، ولكنهم ربطوا حضور المعلمة والمعلم بدرجات تُضاف إلى المدرسة، فنقلوا الكرة من ملعبهم إلى ملعب مدير المدرسة، لتتحول المواجهة من بينهم وبين المعلمين إلى المدير ومعلميه، ولا أظنني أحتاج أن أوضح ما في هذه الفكرة غير المستحبة وغير المقبولة، من أثر سلبي مدمر على علاقة المدير بمعلميه، ففي الوقت الذي يظهر فيه الجميع بمظهر "الديموقراطي المتسامح" يصطدم مدير المدرسة الذي أصبح يظهر بمظهر "الديكتاتوري" مع معلميه لتنفيذ قرار ليس موافقًا عليه ولا مقتنعًا به في الأساس.

وأسألكم الله، هل هذه طريقة تعامل مقبولة في ميدان يُفترض فيه الوضوح والشفافية والصدق؟! وسأتجاوز -بعد إذنكم أيضًا- احتمال أن تهز هذه الخطوة صورة المعلمة والمعلم أمام الطلاب، عندما يبصرونهما قد خاضا اختبارًا لقياس جودتهما.

ولن أتحدث عن مخاوف المعلمات والمعلمين المنطقية في بعضها وغير المنطقية في بعضها الآخر، مثل ربط هذا الاختبار بالعلاوة السنوية، ومما سيأتي بعد هذا الاختبار، حتى أن بعضهم قد يكون خطر على باله فكرة غريبة للغاية، وأن هذه وسيلة لدفع المعلمين والمعلمات لمغادرة الميدان عبر التقاعد الُمبكر.

بل سأتحدث عن أن أسئلة الاختبارات -وكثير من المعلمات والمعلمين يقولون ذلك- كانت مُفتقرة للبناء الصحيح، وفيها كثير من الأخطاء التي ما لبث أن اكتشفها المعلمون منذ أول وهلة، وقد نقل بعضهم ذلك للمراقب - نعم يا سادة والله لا أمزح مراقب- وقد مُنِعَ -في بعض المدارس- أصحاب التخصص الواحد من الجلوس بجوار بعضهم، خشية الغش "وعينك في ورقتك يا أستاذ"، وقد نقل بعضهم أخطاء الأسئلة للمراقب فقال: تستطيعون الاستفسار من مشرف كل تخصص فهو الذي وضع الأسئلة.

وعلى الرغم من أن الأسئلة تقيس الجانب التربوي للمعلمات والمعلمين، مع أن منهم من ليس تربويًا وهذا لن نتوقف عنده، وتقيس الجانب المعرفي في مادة محددة قد يكون المعلم قضى سنوات طوال في تدريس غيرها، إلا أن السؤال الحقيقي: ماذا تقيس هذه الاختبارات؟ فلقد تم تحديد المنهج المُراد الاختبار فيه مُسبقًا، وتم توزيع مُذكرة تتضمن الجانب التربوي، فهي بذلك تقيس مهارة واحدة تقليدية فقط، وهي مهارة الحفظ. هذه المهارة التي عانينا كثيرًا في سبيل التخلص منها وتقليصها إلى الحد الضروري منها.

وجلس في قاعة الاختبارات المعلمات والمعلمون، وحاز قصب السبق منهم، من أتقن هذه المهارة، وحفظ المطلوب منه عن ظهر قلب، أيًا كانت خبراته وخدمته ومهارته، حتى ولو كان له أداء غير مرتفع في الميدان الواقعي.

أسألكم الله ياسادة، أليس هذا عين العبث ؟! أو لعلي أنا من لم يفهم المُراد من الفكرة فعاديتها، لهذا لا أحاول أن أفهم، وأُغلق كل باب يدخل منه النور بغبائي وتعصبي، وليس من غيري من يفعل ذلك.

وها نحن كل من في الميدان من معلماتٍ ومعلمين، ننتظر من يخرج ليشرحَ لنا هذا الأمر، وله منا كل الشكر والتقدير.

العَبَثُ المُبين في اختباراتِ المُعلماتِ والمُعَلمين..!

17/12/2017   11:58 م
أحمد سليمان النجار
مقالات عامة
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/articles/57497.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
العَبَثُ المُبين في اختباراتِ المُعلماتِ والمُعَلمين..!
ثلاثية الموت والمنعطف الأخير..
العَبَثُ المُبين في اختباراتِ المُعلماتِ والمُعَلمين..!
الإعلام الكشفي العمود الفقري

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس