• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   أبريل 11, 2020 , 20:05 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

“ذا جروفز”.. تجارب ترفيهية وثقافية متجددة ضمن موسم الرياض 2025
“ذا جروفز”.. تجارب ترفيهية وثقافية متجددة ضمن موسم الرياض 2025

الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل
الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل

إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله
إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله

رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية
رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية

أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025
أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025

جديد المقالات

أضرار واقعة ومحتملة لشبكات التواصل
أضرار واقعة ومحتملة لشبكات التواصل
بقلم/ سعود بن حمود بن قعيد

مَنْ لا تصفو الحياةُ بدونهم..
مَنْ لا تصفو الحياةُ بدونهم..
بقلم / الشيخ عبده بن محمد القوزي

فخر وطن يقوده أبناؤه… زيارة تكشف ملامح التحول الوطني ورؤية تُترجمها سواعد سعودية
فخر وطن يقوده أبناؤه… زيارة تكشف ملامح التحول الوطني ورؤية تُترجمها سواعد سعودية
بقلم / غانم بن عبدالله سعد آل غانم

لن نعود إلى حقبة الثلاثين عاماً الماضية.. نحن فقط نعود إلى ما كنا عليه
لن نعود إلى حقبة الثلاثين عاماً الماضية.. نحن فقط نعود إلى ما كنا عليه
بقلم / معيض محمد القرني

المقالات > القيادة, كورونا > متى نستشعر المسؤولية؟
بقلم: د. عبدالله بن عالي آل عساف

متى نستشعر المسؤولية؟

+ = -

إن الناظر المتفحص المنصف للجهود التي تبذلها حكومتنا -رعاها الله- لتخطي هذه الأزمة العالمية يجدها لم تدخر وسعًا وجهدًا وبذلًا في سبيل وقاية المجتمع والإنسان السعودي، وكل من يقيم على أرض المملكة بطريقة نظامية أو غير نظامية، من هذه الجائحة.

فقد سخَّرت لذلك الميزانيات الضخمة والكوادر الطبية، لتوفير الرعاية الصحية على مدار الساعة، وفي كل أرجاء المملكة في حين أن بعض الدول قصرت رعايتها على مواطنيها، والبعض الآخر على من يملكون تأمينًا صحيًا، بل وصل الحال ببعض الدول إلى قصر الرعاية على بعض الفئات دون غيرها، ونحن -بحمد الله- نحظى جميعا بالرعاية الصحية المجانية لكل فئات المجتمع وأطيافه في سابقة أشادت بها الكثير من وسائل الإعلام العالمية.

وحتى تؤتي هذه الجهود ثمارها، ناشدت الدولة الجميع بالتعاون مع أجهزة الدولة المختلفة، لإنجاح الخطة الاستباقية التي ضمَّت حزمة من الإجراءات الاحترازية التي كانت كفيلة -بمشيئة الله- للسيطرة على المرض وتجاوز هذه الأزمة في أقصر فترة ممكنة، ووضعت لذلك عدة إجراءات تحمَّلت تبعاتها كاملة لتكون سلامة المواطن هي الهدف الأول.

وعلى سبيل المثال لا الحصر، قامت الدولة بتعليق الأعمال لمعظم القطاعات الحكومية والأهلية وتحملت 60% من أجور القطاع الخاص، وعلَّقت الصلوات في المساجد، والدراسة في المدارس والجامعات، إلى آخره من مجموع القرارت التي كانت كلها تصب في مصلحة المواطن، وآخرها كانت تطبيق الحظر الجزئي، ثم الكلي، ثم نجد بعد كل هذه الجهود والتضحيات المبذولة من الدولة من يعتقد أن هذا الحظر حد من حريت،ه وأنه حر يستطيع أن يخرج متى يشاء، وأن الوضع عادي ولا يلقي لكل تلك الإجراءات والتحذيرات التي تطلقها وزارة الصحة كل يوم بالًا.

فمع كل هذه القيود نجد الحركة المرورية لا تزال تراوح 46% والمخالطة المجتمعية تصل إلى 50% فأين وعي المواطن الذي كانت الدولة تعول عليه منذ بداية الأزمة؟ وأين المسؤولية المجتمعية وتقديرها حيال هذا الوطن الغالي الذي يبذل الغالي والنفيس في سبيل المحافظة على سلامة مواطنيه؟ وكيف وصل الاستهتار بالبعض إلى التعدي على رجال الأمن اوالإساة لهم أثناء تأدية عملهم؟ وهم يعملون الساعات الطوال، وبسهرون من أجل راحة وسلامة الجميع ليكون جزاؤهم بدل الشكر والتقدير جحودًا ونكرانًا وإساءة.

وبفضل الله، فهذه حالات فردية نادرة، لكن الاستهتار بالإجراءات موجود ومن شريحة ليست بالقليلة مع الأسف، مما ينذر -لا سمح الله- بتدهور الوضع الصحي، وبالتالي مع تفاقم الأعداد إلى انهيار النظام الصحي، وعدم استيعابه للحالات، كما صرح بذلك معالي وزير الصحة بكل شفافية ووضوح بأنه إن استمرت هذه التجاوزات، فقد نصل إلى 200 ألف مصاب -لا سمح الله-، وحينها لن يكون النظام الصحي قادرًا على استيعاب كل هذه الحالات، ليس تقصيرًا من الدولة فهي مستعدة أن تبذل الغالي والنفيس من أجل مواطنيها، ولكن كما أوضح معاليه لأن المعروض في السوق العالمية من الأجهزة الصحية التي يحتاجها المرضى بهذا الفيروس غير متوفرة، فمتى سنعي حجم هذه المسؤولية؟ ومتى سنتشعر حجم ما تبذله الدولة بجميع أجهزتها ونتعاون معها لنصل -بإذن الله- إلى بر الأمان سالمين، وقد تجاوزنا هذه الأزمة ورجع كل منا لممارسة حياته الطبيعية بدون قيود؟

نحن جميعًا يجب أن نتعاضد، ونقف مع أجهزة الدولة ومع رجال الأمن لإنجاح هذه الخطة، وإلا فإن النتائج ستكون مؤسفة -لا سمح الله-. نحن نثق في الله أولًا، ثم في وعي مجتمعنا، لكن أحيانًا يكون هناك من يمارس سلوكيات قد تكون آثارها السيئة على المجتمع بأسره، لأننا في سفينة واحدة وإذا غضضنا الطرف، وتركنا بعض الركاب يخرقونها، فسنغرق جميعًا -لا قدر الله-، كما في حديث النعمان بن بشير -رضي الله عنهما- عن النبي ﷺ قال: "مثل القائم في حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة، فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها، وكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم، فقالوا: لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقًا ولم نؤذِ مَن فوقنا، فإن تركوهم وما أرادوا هلكوا جميعًا، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعا" رواه البخاري.

فنحن ركاب هذه السفينة والسفينة هي وطننا الغالي الذي يحتاج منا اليوم أن نحافظ عليه وعلى سلامته بكل ما أوتينا من قوة وقدرات وإمكانات، وأقل ما نقدم له أن نساعد المسؤولين في إنجاح خططهم والقيام بواجبهم تجاه وطنهم ومجتمعهم من خلال مطلب بسيط نقدر عليه جميعًا -بإذن الله- وهو البقاء في بيوتنا أكثر وقت ممكن، وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى، والالتزام بالتباعد الاجتماعي، وبهذا نكون قد ساعدنا قيادتنا -حفظها الله- لخدمتنا والوصول بنا -بإذن الله- إلى بر الأمان وتجاوز الأزمة سالمين غانمين.

متى نستشعر المسؤولية؟

11/04/2020   8:05 م
بقلم: د. عبدالله بن عالي آل عساف
مقالات عامة
القيادة, كورونا

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/articles/193648.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
متى نستشعر المسؤولية؟
النظر سلام
متى نستشعر المسؤولية؟
في الأزمات تظهر لنا المعادن

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة من قادة الدول الإسلامية بمناسبة عيد الفطر
خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة من قادة الدول الإسلامية بمناسبة عيد الفطر
احذروا المكالمات الهاتفية أثناء القيادة
احذروا المكالمات الهاتفية أثناء القيادة
الشيخ السديس يهنئ القيادة بمناسبة نجاح ندوة “الفتوى في الحرمين الشريفين وأثرها في التيسير على قاصديهما”
الشيخ السديس يهنئ القيادة بمناسبة نجاح ندوة “الفتوى في الحرمين الشريفين وأثرها في التيسير على قاصديهما”
فيديو : مرضى الإنفلونزا يدخلون إلى المستشفى أكثر ممن يدخلونها بسبب كورونا
فيديو : مرضى الإنفلونزا يدخلون إلى المستشفى أكثر ممن يدخلونها بسبب كورونا
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس