• نحن
  • إتصل بنا
  • ارسل خبرك
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   سبتمبر 2, 2016 , 21:16 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة

الصحة: تسجيل 408 إصابة جديدة بفيروس كورونا .. و 413 حالة تعافي

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

وزير البيئة يفتتح غدًا المعرض والمنتدى الدولي لتقنيات التشجير
وزير البيئة يفتتح غدًا المعرض والمنتدى الدولي لتقنيات التشجير

ضبط (12358) مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
ضبط (12358) مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع

الصحة: تسجيل 408 إصابة جديدة بفيروس كورونا .. و 413 حالة تعافي
الصحة: تسجيل 408 إصابة جديدة بفيروس كورونا .. و 413 حالة تعافي

خادم الحرمين وولي العهد يعزيان ملك الأردن في وفاة والد الملكة رانيا العبدالله
خادم الحرمين وولي العهد يعزيان ملك الأردن في وفاة والد الملكة رانيا العبدالله

الأهلي في مهمة صعبة أمام النصر .. ومقعد الأمان يشعل مواحهة الفيصلي والاتفاق
الأهلي في مهمة صعبة أمام النصر .. ومقعد الأمان يشعل مواحهة الفيصلي والاتفاق

أخبار > خطيب المسجد النبوي: الإٍسلام وضع للحياة أسساّ تُحترم فيها النفس الإنسانية
02/09/2016   9:16 م

خطيب المسجد النبوي: الإٍسلام وضع للحياة أسساّ تُحترم فيها النفس الإنسانية

+ = -
mqasm
واس :  

عدَّد فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ عبدالباري بن عواض الثبيتي المبادئ التي جاء بها الإٍسلام لحفظ النفس البشرية, وصيانتها, ومنع التعدّي على الحرمات وانتهاكها, مورداً وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع, مسهباً في ذكر الفضائل الجمّة لأيام العشر من ذي الحجة, وما يشرع فيها من أعمال للحاج وغير الحاج.

وقال فضيلته: ” إنه كلما جاء شهر ذي الحجة, وهلّت مواقيت الحج, تألقت صفحة من تاريخ الإسلام, ووقفة من وقفات الرسول صلى الله عليه وسلم, ومن أهمّ معالم رحلة الحج إلى جنب أداء المناسك العبادية تلك المعاني الجامعة, والمبادئ البليغة التي خاطب بها رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين في حجة الوداع, مبادئ سُكبت من عباراتها دموع الوداع, ومن أجل ذلك سمّيت خطبة الوداع, وفيها حذّر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الشرك, ذلك الداء الوبيل الذي يفتك بالإنسانية ويحطّم أًصالتها, قال الله تعالى “: وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لَّا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ “.

وقال إمام وخطيب المسجد النبوي: “إن من الشرك ادعاء علم الغيب, وتلقي الوحي من السماء, والابتداع وتقديس الأفراد, واتخاذ البشر وسائط عند اللهو بهم تقضى الحاجات وتغفر الزلّات”, مستشهداً بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع : ( إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا).

وبيّن فضيلته, أن هذه مبادئ خالدة لحقوق الإنسان فلصيانة الدماء, قال تعالى : ” وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الأَلْبَابِ” ولصيانة الأموال, قال تعالى : ” وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا “, ولصيانة الأعراض قال سبحانه, ” والزانية وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ “, هذا لغير المحصن أما المحصن فعقوبته الرجم حتى الموت.

وذكر أن الإسلام يبني الأمن في نفس المسلم, ويبني العلاقات الكريمة بين الناس في روابط إيمانية, أخوة في الله لها حقوق وعليها مسئوليات, أرحام توصل, وبرّ للوالدين, وحسن جوار, وصحبة وسكن وزواج, مضيفاً أن من مبادئ حقوق الإنسان في الإٍسلام, أنه لا يجوز أن يؤذى إنسان في حضرة أخيه, ولا أن يهان في غيبته, سواء أكان الإيذاء للجسم أو للنفس, بالقول أو بالفعل, كما حرّم الإسلام ضرب الآخرين بغير حق, ونهى عن التنابز والهمز واللمز والسخرية والشتم, إذ روى البخاري ( أن رجلاً حدّ مراراً في شرب الخمر, فأتي به يوماً, فأمر به فجلد, فقال رجل من القوم, اللهم العنه ما أكثر ما يؤتى به, فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا تلعنوه, فوالله ما علمت إلا أنه يحبّ الله ورسوله).

وأوضح الشيخ عبدالباري الثبيتي أن الإسلام كفل الاحترام للمسلم بعد مماته, فأمر بغسله وتكفينه والصلاة عليه, ودفنه, ونهى عن كسر عظمه, أو الاعتداء على جثته وإتلافها, فقد روى البخاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( لا تسبّوا الأموات فإنهم أفضوا إلى ما قدموا).

وعدّد فضيلته وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم للمسلمين في خطبة الوداع, ومنها قوله عليه الصلاة والسلام ( ألا كلّ شيء من أمر الجاهلية تحت قدميّ موضوع), وبيّن فضيلته أن الدماء في الجاهلية كانت رخيصة, وكانت النفس الإنسانية هيّنة, فجاء الإٍسلام ليضع للحياة أسساّ, تُحترم فيها النفس الإنسانية وتجعل قتلها دون مبرّر جريمة في حق البشرية, قال تعالى ” مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا “.
وبيّن إمام وخطيب المسجد النبوي أن العصبيات قبل البعثة كانت عميقة الجذور قوية البنيان, فاستطاع رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجتثّ التمييز العنصري بكل صوره وأشكاله, من أرض كانت تحيي ذكره, وتهتف بحمده, وتتفاخر على أساسه, فقال عليه الصلاة والسلام ( يا أيها الناس ألا إن ربكم واحد, وإن أباكم واحد, ألا لا فضل لعربي على عجميّ, ولا لعجميٍّ على عربيّ, ولا أحمر على أسود, ولا أسود على أحمر, إلا بالتقوى).
وقال : ” إنه حين كادت تتسلّل إلى الصف المسلم في إحدى الغزوات, بذرة غريبة في مجتمع طاهر قال الرسول صلى الله عليه وسلم الذي كان يرعى المسيرة ( ما بال دعوى الجاهلية) لم يرض الرسول صلى الله عليه وسلم أن تظهر بينهم بوادر التمييز العنصري, ولو كان في الألفاظ, فهذا أبو ذرٍ يعيّر رجل بأمه ويناديه ( يابن السوداء) فيغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول ( أعيّرته بأمه, إنك امرؤٌ فيك جاهلية) وهذا لا يسلب أبا ذرٍ فضله من إسلامه وجهاده.

وزاد بقوله, من انبرى لإحياء العصبيات والهتاف بها, والتفاخر على أساسها, فيقول لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ( دعوها فإنها منتنة) وفي خطبة الوداع قال رسول الله عليه الصلاة والسلام (وأول ربا أضع ربانا, ربا عباس بن عبدالمطّلب فإنه موضوع كلّه) فقد حرّم الإسلام الربا لضرره, وك��رة مفاسده, فهو يفسد ضمير الفرد ويفسد حياة الإنسانية, بما يشيع من الطمع, والشره, والأنانية, يميت روح الجماعة, ويسبّب العداوة ويزرع الأحقاد, قال تعالى : ” الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ “.

 

خطيب المسجد النبوي: الإٍسلام وضع للحياة أسساّ تُحترم فيها النفس الإنسانية

أخبار
الإسلام, النفس الإنسانية, خطيب المسجد النبوي

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/6306.html

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
خطيب المسجد النبوي: الإٍسلام وضع للحياة أسساّ تُحترم فيها النفس الإنسانية
قطان: لا صحة لـ #ضرب_سعودي_في_مطار_القاهرة
خطيب المسجد النبوي: الإٍسلام وضع للحياة أسساّ تُحترم فيها النفس الإنسانية
«الأرصاد»: سحب رعدية ممطرة على 6 مناطق

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

خطيب المسجد الحرام : هذب الإسلام غريزة حب المال في النفوس ليكون وسيلة لتحقيق العيش الهاني الكريم
خطيب المسجد الحرام : هذب الإسلام غريزة حب المال في النفوس ليكون وسيلة لتحقيق العيش الهاني الكريم
خطيب المسجد الحرام: التدين بالإسلام هو تمثل قيم الجمال والتزين بأنوارها في السلوك والوجدان
خطيب المسجد الحرام: التدين بالإسلام هو تمثل قيم الجمال والتزين بأنوارها في السلوك والوجدان
مؤتمر السيرة النبوية بالرباط يؤكد أن مصدر التشريع الأول عند المسلمين هو القرآن والسنة
مؤتمر السيرة النبوية بالرباط يؤكد أن مصدر التشريع الأول عند المسلمين هو القرآن والسنة
خطيب المسجد الحرام : الإسلام حث على مشروعية التداوي والعلاج والحث عليه لمن أصابه المرض
خطيب المسجد الحرام : الإسلام حث على مشروعية التداوي والعلاج والحث عليه لمن أصابه المرض
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2022 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.2.7
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس