• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   مارس 21, 2025 , 15:03 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

البركاتي يحتفل بزواج ابنه “عبد الرحمن” في القنفذة
البركاتي يحتفل بزواج ابنه “عبد الرحمن” في القنفذة

تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة لتهريبه الهيروين المخدر في أحشائه إلى المملكة
تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة لتهريبه الهيروين المخدر في أحشائه إلى المملكة

ارتفاع أسعار النفط عند التسوية
ارتفاع أسعار النفط عند التسوية

الأرصاد: هطول أمطار غزيرة تؤدي إلى جريان السيول على عدد من مناطق المملكة
الأرصاد: هطول أمطار غزيرة تؤدي إلى جريان السيول على عدد من مناطق المملكة

السعودية تقسو على جزر القمر 3-1 في كأس العرب
السعودية تقسو على جزر القمر 3-1 في كأس العرب

آخر الأخبار > خطيب المسجد الحرام : أيام العشر الأواخر فرصة عظيمة لا تضيعوها
21/03/2025   3:03 م

خطيب المسجد الحرام : أيام العشر الأواخر فرصة عظيمة لا تضيعوها

+ = -
1
منبر - واس :  

أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور فيصل بن جميل غزاوي المسلمين بتقوى الله حق تقاته، وتعظيمه، والخضوع لأمره، والانقياد لشرعه، مستشهدًا بقوله تعالى ﴿يا أيُّها الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ ولْتَنْظُرْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ لِغَدٍ واتَّقُوا اللهَ إنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ﴾.
وقال في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام: “ما أسرع الساعات في الأيام وما أسرع الأيام في الأعوام فتأملوا سرعة مرور أيامنا؛ فإنها مؤذنة بانتهاء أجالنا وانقضاء أعمارنا، وكما رأيتم كيف استهل علينا هذا الشهر المبارك بعشره الأول، ثم تلته أيام عشره الأوسط متتابعة، وها هي عشر خاتمته قد حلّت، فيا لله ماأسرع انقضاء أيامه وما أعجل ذهاب ساعاته، كَأَنَّ شَيئًا لَم يَكُن إِذا انقَضَى وَمَا مَضَى مِمَّا مَضَى فَقَد مضى”.
وأوضح أن الله تفضل علينا ببلوغ هذه الأيام العشر، وما تحويه من ليال ثمينة، وما تحمله من فضائل عظيمة ومغانم جسيمة، مضيفًا في خطبته قوله: “فيا ترى من منا سيشمّر عن ساعد الجدّ ويجدّ، ويقوم بحقها فيحظى بخيرها، فالسابقون في الخيرات تطول عليهم الليالي فيعدّونها عدًا انتظارًا لليالي العشر في كل عام، وشوقًا إلى مرضاة رب الأنام؛ فإذا ظفروا بها نالوا بغيتهم ومناهم، وشكروا ربهم على ما أولاهم”.
وبيّن فضيلته أن أغلى هذه العشر ليلة القدر التي يسعى لإدراكها ويتسابق لنيل شرفها كل مؤمن يطلب عظيم الأجر وعالي الدرجات، ولهذا كان صلى الله عليه وسلم إذا دخلت العشر خصّها بمزيد من الأعمال الصالحات، مشيرًا إلى أن الطاعات تحتاج إلى صبر ومصابرة وأن الله جل وعلا يقول: (إِنَّمَا يُوَفِّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ)، داعيًا للتجمل في هذه الأيام وفي كل حين بالصبر على الطاعة للنيل بجزيل الثواب.
وحذّر الشيخ غزاوي من إضاعة هذه العشر، مستشهدًا بقول ابن الجوزي رحمه الله: “كم يضيع الآدمي من ساعات يفوته فيها الثواب الجزيل، وهذه الأيام مثل المزرعة فكأنه قيل للإنسان كلما بذرت حبة أخرجت لك كُرًا (وهو المكيال الضخم)، فهل يجوز للعاقل أن يتوقف عن البذر ويتواني”.
وزاد في خطبته بقوله: “أقبلوا على ربكم واضربوا لكم بسهم في كل مجال من مجالات الخير فيما تستطيعون، واحذروا أن تشاركوا أهل الغفلة غفلتهم ولهوهم، وكونوا عونًا لأهليكم وإخوانكم على اغتنام أوقاتهم، وابذلوا ما بوسعكم لنفعهم وقضاء حاجاتهم، واحرصوا على تجديد التوبة وأن تكون لكم بربكم خلوة تناجونه فيها وتجدون فيها الأنس والسلوة، ولنكثر عباد الله في هذه الأيام من الذكر وقراءة القرآن والدعاء، ولنعلم أنه ماتقرب أحد إلى الله بأحب إليه مما فرض عليه”.
وأبان فضيلته أن من المخالفات الشرعية العظيمة التهاون في أداء الصلوات المفروضة، وتضييعها وتعمد نوم العبد عن صلاة الظهر حتى يخرج وقتها، والقيام بجمعها مع التي بعدها، بحجة التعب الحاصل من السهر بالليل في القيام والعبادة؛ مؤكدًا أنه ينبغي عدم إهمال الفرائض والحرص على إقامتها كصلاة القيام.
ونوّه فضيلته على أن يكون المسلم متوازنًا في أداء العبادات، وتقديم الفروض دون إهمال السنن والنوافل، وأن أعظم من ذلك التهاون شرًا وأسوأ عاقبة صوم أناس لرمضان وهم لا يصلون هداهم الله، ومجاهرتهم بترك الصلاة التي أمروا بالمحافظة عليها وإقامتها، فما أعظم قبح هذا الفعل وما أشد خطره الماحق للخير، مؤكدًا أنه إذا أضاع العبد الصلاة التي هي أفضل الأعمال؛ فهو لما سواها من الواجبات أضيع؛ لأنها عماد الدين وَقَوَامُه؛ فيجب على من فرط فيها أن يبادر بالتوبة قبل أن يصل إليه من الموت النوبة، وأن يتدارك نفسه الآن قبل فوات الأوان، واستشهد بقول الله تعالى: (فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَوٰةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًا، إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا).
وشدد على أن نحذر الصوارف التي تصرف عن طريق الهداية وتجرنا إلى طريق الغواية، والابتعاد عن كل ما يحجب عن ربنا من الشواغل والملهيات، وصون الأسماع والأبصار عن محارم الله والمفسدات، وأنه متى تلوثت الجوارح بالمحرمات لم ينتفع بها، وانبعثت إلى ارتكاب المعاصي والسيئات، والحذر من طول الأمل فإنه يمنع خير العمل، ولنكن مخبتين منيبين لربنا ولنعمل ما يؤنسنا في قبورنا، وتبيضّ به وجوهنا يوم حشرنا.
ولفت إلى أن تكون فرصة لمن فرط فيما سبق هذه العشر، أو لتكون تتمةً وزادًا أعظم لمن اجتهد واغتنم وأحسن الطاعة من أول الشهر، وأن النبي القدوة- صلى الله عليه وسلم – يجتهد فيها ما لا يجتهد في غيرها، ومن ذلك أنه كان يعتكف فيها ويتحرى ليلة القدر، وكان إذا دخل العشر أحيا الليل وأيقظ أهله وجدّ وشدّ مئزره، وجاء في الحديث أن عائشة رضي الله عنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: “أرأيْتَ إِنْ وافَقتُ لَيْلَةُ الْقَدْرِ ماأقول فيها؟ قال قولي اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني”.
واختتم فضيلته الخطبة بقوله: “لو لم يكن لهذه العشر المنيفة من الفضل والمكانة إلا أن فيها ليلة القدر الشريفة لكفى، قال جل وعلا: (ليلة القدر خير من ألف شهر) فالعبادة فيها خير من ألف شهر، فمن حاز شرف هذه الليلة فاز وغنم، ومن خسرها خاب وحرم، واغتنموا الفرصة، واحذروا التفريط والغفلة، فأيام المواسم معدودة، وأوقات الفضائل مشهودة، فياباغي الخير أقبل، وياراجي العفو هلمّ، وياطالب الجنة أقدم، ويا باغي الشر أقصر.

خطيب المسجد الحرام : أيام العشر الأواخر فرصة عظيمة لا تضيعوها

آخر الأخبار, أخبار, السلايدر
أيام العشر الأواخر, المسجد الحرام

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/428474.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
خطيب المسجد الحرام : أيام العشر الأواخر فرصة عظيمة لا تضيعوها
استشهاد 43 فلسطينيًا في قصف وغارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة
خطيب المسجد الحرام : أيام العشر الأواخر فرصة عظيمة لا تضيعوها
وزير الاستثمار يزور بينالي الفنون الإسلامية 2025 بجدة

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس