• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   يناير 28, 2025 , 1:26 ص
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله
إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله

رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية
رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية

أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025
أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025

هيئة المتاحف تطلق المرحلة الأخيرة من معرض “روايتنا السعودية” في جدة
هيئة المتاحف تطلق المرحلة الأخيرة من معرض “روايتنا السعودية” في جدة

الأخضر يواصل مشواره في كأس العرب بمواجهة جزر القمر
الأخضر يواصل مشواره في كأس العرب بمواجهة جزر القمر

آخر الأخبار > قراءة في كتاب: “أسواق.. الأسواق الأسبوعية في منطقة عسير”
28/01/2025   1:26 ص

قراءة في كتاب: “أسواق.. الأسواق الأسبوعية في منطقة عسير”

+ = -
mohamed sabeg
منبر _ واس :  

أنجز الباحث الدكتور عبدالله بن علي آل موسى، كتابًا جديدًا بعنوان : “أسواق.. الأسواق الأسبوعية في منطقة عسير”، ويقع في 406 صفحات من القطع المتوسط، مزوّدًا بالصور المعبِّرة والوثائق التي تثبت عمق تاريخ بعض تلك الأسواق.
وجاء هذا الكتاب الذي صدر هذا العام 1446هـ، محتويًا على عدة موضوعات، أهمها: أدوار الأسواق الأسبوعية، التعاملات التجارية فيها، مكونات السوق، أسواق مدينة أبها والمراكز التابعة لها، أسواق محافظة أحد رفيدة، أسواق محافظة الأمواه، أسواق محافظة بارق، أسواق محافظة البِرك، أسواق محافظة بلقرن، أسواق محافظة بيشة، أسواق محافظة تثليث، أسواق محافظة تنومة، أسواق محافظة الحرجة، أسواق محافظة خميس مشيط، أسواق محافظة رجال ألمع، أسواق محافظة سراة عبيدة، أسواق محافظة طريب، أسواق محافظة ظهران الجنوب، أسواق محافظة الفرشة، أسواق محافظة المجاردة، أسواق محافظة محايل، أسواق محافظة النّماص، أسواق قديمة اندثرت منذ عهود قديمة.
وبيّن الباحث في مستهل كتابه أن أسواق منطقة عسير، قد ارتبطت بأسماء تحاكي أيام الأسبوع، وعادة ما تقرن بتظاهرات صاخبة لتسوق متنقل ترسبت فيها التقاليد الاجتماعية الموروثة، كطريقة ابتدعها التاجر في منطقة عسير؛ ليتغلب على مشكلة التضاريس المعقدة، وليسوق بضائعه المتنوعة إلى كافة المناطق المجاورة.
وفي تحول جذري لأهميتها أصبحت هذه الأسواق بمثابة قاعات تعقد فيها الصفقات وتحرر الأمور الاقتصادية، بل إنها كانت محل التقاء وتشاور وتخابر بين الوافدين من القرى والفيافي، حتى تحولت اليوم؛ إلى وسيلة جذب سياحي للمنطقة.
وأشار الباحث إلى أن الأسواق الأسبوعية في منطقة عسير، كانت مثابة المنبر الثقافي لأهل المنطقة خاصة قبل 50 عامًا، إضافة إلى كونها اليوم الوحيد في الأسبوع الذي يتم فيه البيع والشراء، إلا أنها تعد يوم مقاضاة ومحاكمة وحل للخلافات بين المتخاصمين، وإبلاغ إعلانات الحكومة، وتأديب الخارجين على الشّرع والعُرف، وفيها تتداول الأخبار، ويقام فيها منبر الوعظ والإرشاد، حيث ينادي منادٍ على مكان مرتفع ويقول بأعلى صوته مرددًا : (خبر خير)، فيجتمع المتسوقون، ثم يقف الواعظ أو مندوب الدولة؛ فيلقي ما يريد قوله من وعظ أو خبر، كما يعلن خلاله الصلح أو الهبة، وذلك بأن يقوم شخص يركب حمارًا ممن يؤجَّر على الإعلان، فينادي في الهبة مثلًا: “يا من له البيضاء فهي مبنية من بيشة الغناء إلى نجران فهي (ويسمي) وهب ما له أو تنازل عن حقه على (ويسمي)، قولوا: (يستاهلها) فيردد المتسوقون : (يستاهل) ويكون في ذلك توثيقا للهبة”.
وينبّه الباحث أن هذه الأسواق لم تُترك دون حماية أو تنظيم، وإنّما اعتمدت على النُظُم القبلية والوثائق الخطية المنظِّمة لشؤونها، فالقبائل جميعًا فرضت شروطًا وقوانين وأنظمة، منها أن الجميع تحت حماية القبيلة التي تحتضن السوق وتدافع عنه، وتنشر الأمن بين المتسوقين، ومراقبة الأسعار، وجودة المعروض للمتسوق، وأن يكون للسوق شيخًا يرأسه، يسمى: (شيخ أو رئيس السوق) يُرجع الأمر إليه كله من خلال فرض العقوبات على من يحاول أن يخل بأمن السوق ومرتاديه، ومن خلال هذه القوانين الصارمة أصبح المتسوق في مأمن من خصمه، وكان يوم السوق من أصعب الأيام التي تمر على شيخ أو رئيس السوق؛ لأنه يعتبر نفسه المسؤول عما يحدث ويجري في السوق من أحداث وكان ذلك قبل الحكم السعودي الزاهر.
ويقول الباحث: “إنه رغم التطور الحضاري الذي تعيشه البلاد في كافة جوانب الحياة، ومن بينها انتشار المجمعات والمراكز التجارية الكبيرة، إلا أن الأسواق الأسبوعية القديمة ما زال بعضها يحتفظ بجاذبية كبيرة لكثير من الناس؛ لأنها تتميز بنكهة وروح الماضي القديم الذي اتسم بالبساطة، لكنها لم تعد بتلك القوة السابقة، وأخذت تفقد الشيء الكثير من رونقها وطبيعتها العتيقة بسبب كثرة الأسواق الحديثة، خاصة التي أصبحت تفتح أبوابها ليلًا ونهارًا، وقد اندرس الكثير منها، ولكنها لا زالت تعني الشيء الكثير عند بعض الناس خاصة كبار السن”.
وحرص الباحث في هذا الكتاب على توثيق أسواق منطقة عسير، خاصة القديمة منها، فقام من أجل ذلك بزيارات متعددة لمحافظات المنطقة، والالتقاء بكبار السن والمثقفين المهتمين بالتراث، وأحصى (121) سوقًا شعبيًا في مختلف جهات منطقة عسير.
ويذكر الباحث أن للسوق في “منطقة عسير”، مكونات من أبرزها: ساحة السوق، والدّكاكين، والمجلبة، وسوق النّساء، ومنبر السوق، والمجزرة، ومبارِك الإبل ومرابط الخيل والحمير، وأماكن بيع البرسيم والقصب، والمحناطة، وسوق الحطب، كما يؤكد أنّ لهذه الأسواق فائدة اقتصادية كبيرة ومنها: عرض جميع منتجات المنطقة سواء الزراعية مثل: الحبوب والتمور والخضار والفواكه والأعلاف والزيوت النباتية، أو المنتجات الحيوانية مثل: اللحوم والسمن والإقط والزبد والعسل، أو المنتجات المحلية لصناع المنطقة مثل: المنتجات الخُوصية والحجرية والخشبية والجلدية والحلي والأقمشة والأحذية وغيرها.
وختم الباحث كتابه بذكر بعض أشهر الأسواق القديمة التي اندثرت في منطقة عسير مثل: سوق حباشة، وهو أقدم وأعظم أسواق تهامة، و سوق الخرباء، و سوق الجِلال بالأمواه، وهو سوق جاهلي قديم غرب محافظة الأمواه في ضيقة غدير العثنون بجبال السود، وكان يسمى: (سوق الليل)، وفيه آثار قديمة تدل على أنه كان عامرًا في الزمن القديم، وكان قائمًا على تجارة الذهب والمعاد؛ نظرًا لأن في جبال الجلال والمواقع التي تحيط به أماكن تعدين ويوجد بها طواحين خاصة بسحق المعادن.

قراءة في كتاب: “أسواق.. الأسواق الأسبوعية في منطقة عسير”

آخر الأخبار, أخبار, ثقافة و فن
قراءة في كتاب: "أسواق.. الأسواق الأسبوعية في منطقة عسير"

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/421943.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
قراءة في كتاب: “أسواق.. الأسواق الأسبوعية في منطقة عسير”
نيابة عن سمو وزير الدفاع.. مساعد وزير الدفاع يشهد مراسم وصول السفينة الشراعية التاريخية الإيطالية «أميريجو فيسبوتشي» إلى جدة
قراءة في كتاب: “أسواق.. الأسواق الأسبوعية في منطقة عسير”
انطلاق جلسات المؤتمر العالمي الثالث عن تاريخ الملك عبدالعزيز رحمه الله بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس