• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   يوليو 29, 2022 , 15:22 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

السعودية تقسو على جزر القمر 3-1 في كأس العرب
السعودية تقسو على جزر القمر 3-1 في كأس العرب

الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن
الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن

المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر
المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر

رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026
رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026

مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان

آخر الأخبار > بن حميد في خطبة الجمعة : عجيب حال من يوقن بالموت ثم ينساه
29/07/2022   3:22 م

بن حميد في خطبة الجمعة : عجيب حال من يوقن بالموت ثم ينساه

+ = -
mohamed sabeg
منبر - التحرير :  

أمّ المسلمين اليوم لصلاة الجمعة في المسجد الحرام معالي فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن حميد إمام وخطيب المسجد الحرام واستهل معاليه خطبته الأولى عن محاسبة النفس فقال : ومحاسبة النفس هي طريق السالكين ، والتقوى هي زاد المؤمنين ، والعمل الصالح هو رأس مال الفائزين ، من حاسب في الدنيا نفسه خف في القيامة حسابه ، وصح عند السؤال جوابه ، وحسن منقلبه ومآبه .
ومن لم يحاسب نفسه دامت حسراته ، وطالت في عرصات القيامة وقفاته ، وأحاطت به خطيئاته وسيئاته .
{يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} وكل عام ينقضي يبعد عن الدنيا والدور ، ويقرب من الآخرة والقبور ، ويبعد عن التمتع بالأهل ، والأولاد ، والأموال ، ويقرب من الانفراد بالأعمال قال تعالى: {قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ۖ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} .

فحق على من أراد الخير لنفسه الوقفة الصادقة مع النفس محاسبةً ومساءلةً ، فوالله لتموتن كما تنامون ، ولتبعثن كما تستيقظون ، ولتجزون بما كنتم تعملون ، فجنةُ للمطيعين ، ونارُ للعاصين قال تعالى: {أَفَمَن يُلْقَىٰ فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ ۖ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} ، إن الزمان وتقلباته أنصح المؤدبين ، وإن الدهر بقوارعه أفصح المتكلمين ، فانتبهوا بإيقاظه ، واعتبروا بألفاظه .

ورد في الأثر : ( أربعةٌ من الشقاء : جمود العين ، وقسوة القلب ، وطول الأمل ، والحرص على الدنيا ) أخرجه البزار .

وتحدث معاليه عن عمر الشباب وأحوال الغافلين فقال: في الشباب من غره شبابه فنسي فقد الأقران ، وغفل عن سرعة المفاجآت ، وتعلق بالأماني ، وما الأماني إلا أوهام الكسالى ، وأفكار اللاهين ، وما الاعتماد عليها إلا بضائع الحمقى ، ورؤوس أموال المفاليس ، والتمني والتسويف إضاعة للحاضر والمستقبل .

وفي أهل العلم من جد في التحصيل ، ولم يجد في العمل ، أعطوا علوماً فصرفوها في المكاثرات والمجادلات ، والعلو على الأقران ، يخرق دينه من أجل ترقيع دنياه ، لا يتحاشى غيبةً ، ولا يسلم من حسدٍ .

وفي أهل الدنيا من صرف أمواله في الشهوات والمحرمات ، وأشد هؤلاء من كسب مالاً فأدخله النار ، وورثه من بعده قوم صالحون عملوا فيه بطاعة الله ، فأدخلهم الجنة .

عجيب حال من يوقن بالموت ثم ينساه ، ويتحقق من الضرر ثم يغشاه ، يخشى الناس والله أحق أن يخشاه ، يغتر بالصحة وينسى السقم ، ويفرح بالعافية ولا يتذكر الألم ، يزهو بالشباب ويغفل عن الهرم ، يهتم بالعلم ويهمل العمل ، يحرص على العاجل ولا يفكر في الآجل ، يطولُ عمرهُ وتكثر ذنوبه ، يبيض شعره ويظلم قلبه ، القلوب المريضة يعز شفاؤها ، والعيون التي تكحل بالحرام يقل بكاؤها ، وإذا غرقت الجوارح في الشهوات فحق عزاؤها .

وإذا كان الأمر كذلك أيها الأحبة : فعلى صاحب البصر النافذ أن يتزود من نفسه لنفسه ، ومن حياته لموته ، ومن شبابه لهرمه ، ومن صحته لمرضه ، فما بعد الموت من مستعتب ، ولا بعد الدنيا سوى الجنة أو النار .

ومن أصلح ما بينه وبين ربه كفاه ما بينه وبين الناس ، من صدق في سريرته حسنت علانيته ، ومن عمل لآخرته كفاه الله أمر الدنيا .

وأكمل معاليه خطبته الأولى بالحديث عن المحاسبة الصادقة فقال: والمحاسبة الصادقة ما أورثت عملاً ، فعليك يا عبد الله أن تستدرك ما فات بما بقي ، فتعيش ساعتك ويومك ، ولا تشتغل بندم وتحسر يصرفك عن العمل ، واعلم أن من أصلح ما بقي غفر له ما مضى ، ومن أساء فيما بقي أخذ بما مضى وبما بقي ، والموت يأتيك بغتةً ، فأعط كل لحظةٍ حقها ، وكل نَفَس قيمته ، فالأيام مطايا ، والأنفاس خطواتٍ ، والصالحات هي رؤوس الأموال ، والربح جنات عدنٍ والخسارة نار تلظى ، لا يصلاه إلا الأشقى ، وأنت حسيبُ نفسك .

فاتقوا الله – رحمكم الله – وتزودا في دنياكم ما تحرزون به أنفسكم غداً ، فمن اتقى الله نصح نفسه ، وقدم توبته ، وقاوم شهوته .

لا يرجو القبول إلا مؤمن بربه وبآياته ، عابد مخلص ، وجلٌ مشفق ، يستصغر عباداته ، ويستقل طاعاته ، مدرك لجلال الله وعظمته ، وعلمه وإحاطته ، رقيب في شعائره ومشاعره .

الله الله في أنفسكم عباد الله ، إن المطلوب في الأعمال الصالحة رعاية القلوب في إخلاصها ، فالإخلاص – بإذن الله – يُورث القوة في الحق والصبر ، والمثابرة والمداومة بالإخلاص يتضاعف فضل الله ، ويعظم أجره وثوابه ، بل الإخلاص يجعل المباحات طاعاتٍ وعباداتٍ وقرباتٍ ، ومن ثم تكون حياة العبد كلها لله قال تعالى : {قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ}.

واختتم معاليه خطبته الأولى بالحديث عن الموفق للعمل الصالح فقال: الموفقون للعمل الصالح ذو قلوب مخلصة ، وتوحيدٍ خالص ، وهممٍ جادة ، موفون بتكاليف الشرع ، بعيدون عن الغفلة والأثرة ، يسلكون مسالك الإيثار يرجون رحمه الله ويخافون عذابه إن عذاب ربك كان محذورا .

وتحدث معاليه في خطبته الثانية عن تجاهل زخرف الدنيا والجد في العمل فقال: إن في قوارع الدهر لعبراً ، وإن في حوادث الأيام لمزدجراً ، أوقاتٌ تطوى فتخرب عامراً ، وتعمر قفراً ، تعير مرةً ، وتسلب أخرى ، فاحذروا زخارفها المضلة ، من تكثر منها لم يزدد من الله إلا بعداً .

ومن لم يشغل نفسه بالحق تشاغلت بالباطل ، والإناء إن لم تشغله بالماء شغله الهواء ، فمن عزم على حفظ ما بقي له من سويعات عمره فلا يصاحب إلا الجادين العاملين ، الأخيار النابهين ، البررة الصالحين ، الذين يحرصون على أوقاتهم أشد من حرص الشحيح على دراهمه ودنانيره .

جدُّوا في العمل ، واعتبروا بما سلف ، فالفرص تفوت ، والأجل موقوت ، والإقامة محدودة ، والأيام معدودة ، ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها ، والله خبير بما تعملون .

واختتم معاليه خطبته الثانية بالتحذير من الغفلة فقال: الغفلة رأس الخطايا ، يقول الحسن رحمه الله : ( الحسنة نور القلب ، وقوة في البدن ، والسيئة ظلمة في القلب ، ووهن في البدن ، وظلم المعصية يطفئ نور الطاعة ) .

ألا فاتقوا الله – رحمكم الله – واحذروا وحاسبوا ، كيف بمن عرف الله فلم يؤده حقه !؟ وكيف بمن يدعي محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يعمل بسنته !؟ وكيف بمن يقرأُ القرآن ولم يعمل به !؟ تقلَّبَ في نعم الله فلم يشكرها !؟ لم يتخذ الشيطان عدوا !؟ لم يعمل للجنة ، ولم يهرب من النار ، لم يستعد للموت ، اشتغل بعيوب الناس ، وغفل عن عيوب نفسه !؟ هذا وأمثاله في غمرةٍ ساهُون ، تستدرجهم النعم ، ويطغيهم الغنى ، ويلهيهم الأمل ، استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله ، ولسوف يندمون إن لم يتوبوا ولات ساعة مندم .

بن حميد في خطبة الجمعة : عجيب حال من يوقن بالموت ثم ينساه

آخر الأخبار, أخبار
بن حميد في خطبة الجمعة : عجيب حال من يوقن بالموت ثم ينساه, ويتحقق من الضرر ثم يغشاه, يخشى الناس والله أحق أن يخشاه

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/313885.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
بن حميد في خطبة الجمعة : عجيب حال من يوقن بالموت ثم ينساه
القاسم في خطبة الجمعة: وليس لفاتحة العام مزية في الشرع، ولم يرد فيه فضل ولا خصيصة
بن حميد في خطبة الجمعة : عجيب حال من يوقن بالموت ثم ينساه
"الزكاة والدخل" تصدر القواعد الخاصة بالمطورين العقاريين المرخصين لاسترداد ضريبة القيمة المضافة

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس