أوضح وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ خلال جلسة استمرارية التعليم في وقت الأزمات ضمن فعاليات قمة العشرين، أن هناك قضيتين قدمتهما مجموعة العشرين، الأولى متعلقة بجعل نظام التعليم دوليًا، والثاني متعلق بالتعليم المبكر للأطفال.
وأضاف أن الدول الكبرى واجهت مشاكل في استمرار التعليم أثناء جائحة كورونا، مشيرًا أن الأمر الجيد بأن هذه الجائحة لم تكن في الفصل الدراسي الثاني من السنة الماضية فلقد كانت هناك بعض الأسابيع القليلة المتبقية لنهاية الفصل الدراسي.
وتابع أن هناك تحول كامل للتعاطي مع تغيرات هذه الجائحة والأمر أصبح أكثر سهولة بسبب البنية التي تم إيجادها.
وأشار أن ملايين طالب استفادوا من تطبيق “مدرستي” الإلكتروني لاستمرار التعليم.