• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   نوفمبر 6, 2020 , 14:13 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله
إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله

رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية
رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية

أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025
أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025

هيئة المتاحف تطلق المرحلة الأخيرة من معرض “روايتنا السعودية” في جدة
هيئة المتاحف تطلق المرحلة الأخيرة من معرض “روايتنا السعودية” في جدة

الأخضر يواصل مشواره في كأس العرب بمواجهة جزر القمر
الأخضر يواصل مشواره في كأس العرب بمواجهة جزر القمر

آخر الأخبار > خطيب المسجد الحرام : تقوى الله خير زاد وهي الرشاد والنجاة يوم المعاد
06/11/2020   2:13 م

خطيب المسجد الحرام : تقوى الله خير زاد وهي الرشاد والنجاة يوم المعاد

+ = -
1
منبر - التحرير :  

أوصى معالي إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور صالح بن حميد المسلمين بتقوى الله عز وجل في السر والعلن فتقوى الله خير زاد وهي الرشاد والنجاة يوم المعاد.

وقال معاليه في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام إن من ملك من الدنيا ما شاء خرج منها كما جاء ، يتواضع المتواضع لأنه واثق في نفسه ، ويتكبر المتكبر لأنه عالم بنقصه. وإذا كرهت أحداً – يا عبد الله – فمن المروءة ألا تجعل الآخرين يكرهونه ، فقد يكون الخلل منك ، فدع الخلق للخالق ، والسعادة – حفظك الله – تتحقق بقلب لا يحقد ، ونفس متفائلة غير متشائمة ، وصداقة لا تنتظر الجزاء ​قال تعالى (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ) النحل: ٩٧

​وأضاف أن القيم والأخلاق ركيزة من ركائز البناء الإنساني ، وركن ركين من بنيان السلوك البشري ، يمس جميع مظاهر السلوك في الفرد والمجتمع ، ركيزة ركينة توجه السلوك إلى الخير ، وتحفز إلى الترقي في مراتب الكمال ، والسير نحو مراقي السمو ، وبها يكون السعي الجاد الصحيح إلى معالي الأمور ومحاسن الأعمال، ​إنها خصلة بل خصال إذا سادت في الناس عاشوا في أمن واستقرار ، وتكاتف وتعاون ، خصال تبني الشخصية ، وتقوي الإرادة ، وتحفظ الأمن ، وتقي الشرور ، وتصحح الأخطاء،​ قال تعالى (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ) آل عمران: ١٥٩.

​وبين معاليه أن قيم أهل الإسلام تنبع من دينهم وعقيدتهم ، والأحكامِ الشرعية التي تحكمهم ، ونظرتهِم إلى الحياة الدنيا ، ومصيرِهم في الحياة الأخرى ومن أدق التعريفات للقيم ، وأجملها ، وأصدقها هي : “الصفات التي يحملها المرء ويعامل بها غيره “،يقول عبدالله بن المبارك : ” كاد الأدب أن يكون ثلثي الدين “، ​ويقول الحافظ ابن رجب : ” يظن كثير من الناس أن التقوى هي القيام بحق الله دون حقوق عباده ” ​بل قال رحمه الله : ” والجمع بين القيام بحقوق الله وحقوق عباده عزيز جدا ، لا يقوى عليه إلا الكُمَّل من الأنبياء والصديقين ” .

​وأشار الدكتور ابن حميد إلى أن الناس لا يرون من إيمانك، ولا عبادتك ، إلا بما يرونه من خلقك ، وسلوكك ، وتعاملك ، فالدين مقرون بالمعاملة ، فقبل أن يكون المصحف في الصدر أو في الجيب فليكن في الخلق والعمل، ​وقبل أن يحدث المرء الناس عن الدين وسماحته وكماله ، فليحدثهم بسلوكه وذوقه ، وتعامله ، والمعيار الدقيق والميزان الصادق في ذلك كله : ” أن تحب لأخيك ما تحب لنفسك ، وأن تأتي الناس بمثل ما تحب أن يأتوا إليك “. كما صحت بذلك الأحاديث والتوجيهات من الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم .

وتساءل معاليه ​أين الدين من رجل صاحب عبادة : من الفرائض ، والنوافل ، والصدقاتٍ ولكنه يظلم هذا ، ويماطل في المرتبات هذا لا يؤدي حق هذا ، يحترم الناس في مقاماتهم ، ولا يقدرهم في منازلهم ، يتخطاهم بوقاحته ، وينظر إليهم شزرا واحتقارا بكبريائه ​تذكروا – رعاكم الله – حديث المفلس الذي يأتي بحسنات أمثالِ الجبال، وقد ضرب هذا ، وشتم هذا ، وأخذ مال هذا ، تذهب حسناته كلها، ثم يلقى في النار نسأل الله العافية.

​وأضاف أن المجتمع يتقوى ويتحصن بتنشئة الأجيال على معالي الأمور ، ومكارم الأخلاق ، وإبراز القدوات الصالحة وإذا كان ذلك كله فإن محاضن التربية هي: البيت ، والمدرسة ، والمسجد ، والمجتمع ، والإعلام ، والتعليم بدرجاته ومراحله،وصلاح الأولاد نعمة عظيمة ومنة جليلة ، والبقاء حقاً هو للأقوى خلقا.

​ودعا الدكتور بن حميد في خطبته الآباء والأمهات و المربين إلى تعليم الناشئة أن الدين خلق كله ، وأن من زاد عليك في الخلق فقد زاد عليك في الدين، ​ربوهم على أن الدين ابتسامة وسرور ، وليس جهامة ولا عبوسا ، الدين بُشْر ، وسكينة ، وطمأنينة ، والتبسم صدقة وعبادة ​علموهم أن يكلموا الناس ووجوههم إليهم منبسطة ، وكلماتهم لهم لطيفة ​علموهم أن صلاح القلب بسلامته من الحسد ، والحقد ، والرياء ، والغلظة ، ليكون قلبا صادقا، سليما، محبا لكل الناس ​ربوا الناشئة على أن العبادة كما هي في المسجد فهي في الشارع حين تقضي مصالح الناس وحاجاتهم ، وحين تلقى السلام على من عرفت ومن لم تعرف ، وفي المكاتب ومقرات العمل حين يلتزم بالنظام والتعليمات واحترام المراجعين ، وفي وسائل النقل والمركبات حين توقر الكبير ، وترحم الصغير ، وتعطف على ذي الحاجة ، وتعين الملهوف ، وتساعد العاجز ، وفي الأسواق حيث وفاء المكاييل والموازيين ، وإعطاء كل ذي حق حقه ، والبعد عن الغش ، والتدليس ، والأيمان الكاذبة، ​علموهم أن الله وحده هو الرقيب الحسيب على عباده ، فليسوا أوصياء على الناس ، قال تعالى: (مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَمَا مِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِم مِّن شَيْءٍ) الأنعام: ٥٢، و​بينوا لهم أن من ضعف الخلق الانشغالَ بعيوب الناس عن عيوب النفس ​علموهم أن التسامح ليس ضعفا ولا هوانا ، بل هو قوة ، وشهامة ، وعزة و​ربوهم على الاعتذار عن الأخطاء ، والتماس الأعذار ، علموهم أن الاعتذار شجاعة ، ونبل ، ومروءة .

كما دعا معاليه إلى تعليم​ ثقافة الاختلاف في الرأي ، وأن ما يقوله صواب يحتمل الخطأ ، وما يقوله صاحبه خطأ يحتمل الصواب ​وأن مايراه هو خطأ لا يراه غيره كذلك ، بل يراه عين الصواب ​وتعليمهم كذلك حينما يرون عمالاً كادحين يسعون في رزقهم من الصباح الباكر أن يرفقوا بهم ، و يدعو لهم برزق واسع ، وعمل كريم ، وييسر الله أمورهم ، ويبارك لهم في أرزاقهم ، وان استطاعوا أن يعينوهم ويخففوا عنهم فليبادروا ​وبذل المعروف ، والعفو ، والجود ، والصبر ، والرحمة ، والتودد ، ولين الجانب ، واحتمال الأذى ، وإغاثة الملهوف ، وإطعام الجائع ، وكسوة العاري ، والإنصاف ، وقلة الخلاف ، ولطف الكلام مع من عرفت ومن لم تعرف ، واحترام القريب والغريب ، والأدب مع الصغير والكبير ، والمشاركة في الأحزان وفي الأفراح ، وحسن التعامل مع كل أحد كائنا من كان . مساعدةً في المشكله ، ومؤازرةً عند المحنة ، وملاطفةً في المعاملة .

​وأكد إمام وخطيب المسجد الحرام أنه لا يكون الظلم والتظالم ، ولا القتل والاستبداد إلا حين تفقد القيم ، وحين تسود المصالح الضيقة وتكون الأنانية هي الغالبة والحاكمة، ​كم من القتلى ، وكم من الجرحى ، وكم من التدمير والتعسف ، بسبب الأنانيات القاتلة ، والأهواء الطاغية، و​تذبل القيم ، وتذبل الأخلاق ، إذا ضعف التدين ، وساء الخلق وحينئذ فسترى عقوق الوالدين ، والغش ، وتضييع الأوقات ، ونبذ الحشمة والعفاف، و​سيئ الخلق يعيش أزمة قيم إيمانية لا قيم مادية، ​إنه الفصل بين العلم والعمل ، والإيمان والمبادئ ، فاقد القيم متذبذب مشتت: قال تعالى: ( أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) الملك: ٢٢

​ألا فاتقوا الله – عباد الله – واعلموا أن بقاء الأمم ببقاء أخلاقها ، وذهابها بذهاب أخلاقها ، لم تذهب أمم ولم تدمر حضارة بسبب ذهاب ذكائها ، أو علومها ، أو قلة عددها ، ومن أهمها ذهاب الخصوصية الأخلاقية للأمة ، ومن ثم سيطرة أخلاق الأمة الغالبة.

خطيب المسجد الحرام : تقوى الله خير زاد وهي الرشاد والنجاة يوم المعاد

آخر الأخبار, أخبار
الرشاد, المسجد الحرام, النجاة, تقوى الله

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/228750.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
خطيب المسجد الحرام : تقوى الله خير زاد وهي الرشاد والنجاة يوم المعاد
اختتام دورة "قوة العمل التطوعي" في السليل بمشاركة 30 مُتدرباً
خطيب المسجد الحرام : تقوى الله خير زاد وهي الرشاد والنجاة يوم المعاد
أسعار الذهب تتراجع مع صعود الدولار

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس