• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   مايو 1, 2020 , 14:55 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

السعودية تقسو على جزر القمر 3-1 في كأس العرب
السعودية تقسو على جزر القمر 3-1 في كأس العرب

الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن
الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن

المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر
المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر

رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026
رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026

مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان

أخبار > خطيب المسجد الحرام: الصوم وسيلة تأخذ بيد المسلم إلى ما يريده الله
01/05/2020   2:55 م

خطيب المسجد الحرام: الصوم وسيلة تأخذ بيد المسلم إلى ما يريده الله

+ = -
1
منبر - مكة المكرمة :  

ألقى الشيخ الدكتور أسامة خياط خطبة الجمعة، اليوم، في المسجد الحرام، وكانت حول العمل الصالح وتقوى الله عز وجل.
وقال الشيخ الدكتور خياط في خطبة الجمعة:” أظلَّنا شهرٌ عظيم مبارك، تفتَّح فيه أبواب الجنة، وتغلَّق فيه أبواب النار، وينظر الله إلى تنافسكم فيه، فأروا الله من أنفسكم خيراً، فالسعيد من مسَّته رحمة الله تعالى فحظي بالغفران والرضوان، والشقيُّ من حُرم رحمةَ الله عز وجل في شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النيران.

وأضاف يقول :” إنَّ المرءَ -من أجل بشريَّته وما رُكِّب فيه من دوافعَ وما جُبِل عليه من غرائزَ- قد تنحرف به نفسُه عن الجادَّة، وتحيد به عن سواء السَّبيل، وقد تكون مثبِّطةً له، تقعُد به عن اللَّحاق بركب عباد الله المُخلَصين، وإدراك قوافل الصَّالحين، والأخذ بنصيبٍ وافرٍ من التكمُّل الذَّاتي والسُّموِّ الرُّوحيِّ لذا؛ كان في حاجةٍ إلى وسيلة صالحة تأخذ بيده، وترقى به إلى ما يريده الله من صلاح قلبه، واستقامة نهجه، وصحَّة مسلكه، فكانت الوسيلة الناجعة لبلوغ ذلك هي الصوم؛ إذ هو العامل الأظهر، والباعث الأقوى في إحداث تحوُّل النُّفوس من المساوئ إلى المحاسن، ومن المحاسن إلى أعلاها في الحسن، وأبلغها في إصابة الهدف “.

وبين فضيلته أن هذا تحوُّل عامٌّ يشمل الناس في دنياهم، فيحمل الأكثر على الاتجاه نحو حياة أفضل، يتجلَّى فيها الخير، وسداد المسلك، والاستمساك بخلال التقوى، واطِّراح الغفلة، ومجانبة الصَّبوة، والتَّجافي عن العَثرة، ما استطاع إلى ذلك سبيلا.

وأكد الشيخ الخياط أن المرء إذا ما درج على هذا التحوُّل الكريم شهرًا كاملًا، نشأت عنده العادةُ الحميدةُ في حبِّ الخير، وأخذ النَّفس بسلوك سبيله، والترقِّي في مدارجه؛ إذ العادة تنشأ بالتَّكرار، وتقوى بالمداومة، وتثبُت بالاستمرار ولا ريبَ أنَّ شهرًا كاملًا، يسلك فيه العبد أقوم مسالك الفضيلة، وأرفع مناهج الطُّهر، سوف يكون له أقوى تأثير وأبقاه؛ فيمضي على دربه بعد انقضاء شهر الصِّيام، وقد أصبح هذا المنهج الرَّشيد عادةً لازمةً له ، مبينا أن تلك هي التَّقوى المنشودة التي يجب أن تكون مصاحبة للعبد، يُعِدُّه الصَّومُ لها إعدادًا خاصًّا في شهر رمضان، فيبقى مقيمًا على عهدها، وفيًّا لها، حفيًّا بها، لا يضلُّ عنها، ولا يستبدل غيرَها بها.

وأوضح أن تهيئة النُّفوس للتَّقوى مقصدٌ ظاهرٌ من مقاصد الصَّوم، بل هو العمدة والمدار الذي يدور عليه الصوم ويتعلَّق به؛ إذ إنَّ ظاهر التَّكليف في الصَّوم -كما قال بعضُ أهل العلم- متعلِّقٌ بالإمساك والنِّيَّة، ولكن المقصودَ: غضُّ الهوى حتَّى تقوى النُّفوس على بلوغ التَّقوى، ولو كُلِّف الخلقُ هذا المقصود تصريحًا؛ لما استقلَّ به الأكثرون، وهذا من لطائف الشريعة .

وأشار إمام وخطيب المسجد الحرام إلى أن صومٌ لا تلامسه التَّقوى، ولا تخالط فيه قلب الصائم: صومٌ خَواءٌ، إنَّما هو لإسقاط الفريضة، بحيث لا يؤمر بإعادتها، لكنه خرج عن نطاق التقوى، وضلَّ عن سبيلها، ولم يُدرك حقيقة الصوم، وإنما أتى بمظهره، وجانبه السَّلبي فبدأ سبحانه الآية بنداء المؤمنين، وختمها بقوله: (لعلكم تتقون).

وأوضح فضيلته أن بين الإيمان والتقوى أوثق الصلات، وأقوى الوشائج، إذ الإيمان أساس الخير، ومنبع الفضائل، ومجمع المحامد.

والتقوى: روح الإيمان، وعماده، وسر الفلاح وفي الجمع بين الإيمان والتقوى في مبدأ الآية وختامها: ما يُشعر بأنَّ المقصود بالصوم ما جمع بين منازع الإيمان من الفضائل والتكمُّلات الذاتية والروحية، وبين دوافع التقوى: من كمال المراقبة لله تعالى، وتمام الخوف منه، والتعلق به وحده، والزهد فيما سواه وبذلك: يجمع الصائم بين مظهر الصوم السَّلبي: من الكف عن شهوتي البطن والفرج، وبين حقيقته الإيجابيَّة، من السَّير على الفضائل، وانتهاج أقوم المناهج، وأهدى السُّبل؛ فلا يصخبُ، ولا يكذب، ولا يماري، ولا يسابُّ أحدًا، ولا يشاتمه؛ وذلك ما وجَّه إليه رسول الهدى صلوات الله وسلامه عليه بقوله: الصِّيَامُ جُنَّةٌ؛ وَإِذَا كَانَ يَوْمُ صَوْمِ أَحَدِكُم؛ فَلَا يَرْفُثْ وَلَا يَصْخَبْ، فَإِنْ سَابَّهُ أَحَدٌ أَوْ قَاتَلَهُ؛ فَلْيَقُلْ: إِنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ . وبقولِه : مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّوْرِ وَالعَمَلَ بِهِ؛ فَلَيْسَ للهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ. وبقوله : رُبَّ صَائِمٍ حَظُّهُ مِنْ صِيَامِهِ الجُوعُ وَالعَطَشُ، وَرُبَّ قَائِمٍ حَظُّهُ مِنْ قِيَامِهِ السَّهَرُ.

وقال الدكتور أسامة خياط :” إنَّ صيام هذا الشهر المبارك على ما أمر الله وبيَّنه رسول الله ، هو بمثابة رسالةٍ بالغةِ التأثير في الأفئدة والألباب، يجب على الأُمَّةِ أن تقدِّمَها للعالمين برهانًا واضحًا على كمالِ الانقياد لله تعالى، وتمام الإذعان لأمره ونَهْيِه، وتقديمهما على كل المحبوبات، وآيةً على تزكية النفوس والترقي بها في مدارج الكمالات، ودليلًا على توثيق عُرَى الأُخُوَّةِ بالشدِّ على الروابط، وإشاعة التراحُمِ والتعاطف والتَّعاضد والتوادِّ، لا سيَّما في هذه الأوقات العصيبة التي تشتدُّ فيها البأساء، والضرَّاء، كما هو الحال في شأن هذه الجائحة التي اجتاحت الدِّيار وعمَّت الأمصار؛ فكانت الحاجةُ أمسَّ إلى التَّراحم والتعاطف والتوادِّ والتعاون، حتى يأذن الله برفع ضرِّها، ودفع شرِّها، عنَّا وعن الخلق أجمعين، بفضله ورحمته.

وبين إمام و خطيب المسجد الحرام أنَّ من مقاصد الصوم الجليلة: ترويضَ النُّفوسِ على التَّضحية، وحثَّها على البذلِ، والدَّفعَ بها على تحمُّل شدائد الحياة، وتعويدَها الصَّبْرَ على لَأْوَائِها وبأسائها؛ بما يزخرُ به الصِّيامُ من تضحِياتٍ يبذلُها الصائم من حاجات جسمِه، ورغبَات نفسِه فالصيامُ فَطْمٌ للنفوس عما أُبيحَ لها من لذَّاتٍ، وإلزامُها بتحمُّل ألمِ الجوع وحرِّ الظَّمَأِ، وضبطٌ لشعورِها أن تتبرَّم أو تتأفَّف، أو أن يبدُرَ منها ما يُحبِطُ صيامَها، أو يُنقِصُ من أجرها وفي هذا الفِطام للنفوس تضحياتٌ يبذُلها الصائم؛ ابتِغاءَ مرضات الله، وتصديقًا لموعوده بالجزاء الضافي والأجر الكريم.

وأشار فضيلته إلى أنَّ التَّضْحِياتِ في رمضانَ لا تقِفُ عند حدٍّ، فإن أبوابَ التضحية فيه كثيرة؛ إذ هو مِضمارٌ يتسابَقُ فيه الـمُتسابِقون، يَرجُون فيه جميلَ الموعود، وحُسن الثواب فكما تكونُ براحة الجسم وقَطْعِه عن لذَّاته، وصرفِه عن مُباح شهواته، تكونُ أيضًا بتضحيةٍ بالمال الذي تُحبُّه النفوسُ أشدَّ الحبِّ، وما يزالُ ذلك الحبُّ مُستولِيًا عليها، مُتغلغِلًا فيها حتى نهاية العُمُر، وفي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قَلْبُ الشَّيْخِ شَابٌّ عَلَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ: طُولِ الحَيَاةِ، وَحُبِّ المَالِ.

وبين الشيخ الخياط أن من جميل آثار تلك التَّضحية وجليل عواقبِ ذلك السَّخاء: أنه يورثُ الصَّائمَ ترقيقَ القلب، وتهذيبَ المشاعر؛ تهذيبًا يُحدِثُ فيها تحوُّلًا ونقلةً من ضيقِ الفردية والأثَرة إلى سَعَة الإيثار، والعطفِ، الذي يبعثُ على إحساس المرء بغيره وحاجته إلى برِّه ومواساته وعطائِه، فيبذُل ما تَطيبُ به نفسُه من مالِه، مُستيقِنًا بأنَّ الله تعالى سيُجزِلُ له العِوَضَ، ويُقابِلُ عطاءَه الذي سَخَتْ به نفسُه بما هو أفضلُ منه عطاءً، وأعظمُ عائدةً، وأوفرُ جزاءً.

خطيب المسجد الحرام: الصوم وسيلة تأخذ بيد المسلم إلى ما يريده الله

أخبار
الصوم, المسجد الحرام, المسلم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/196871.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
خطيب المسجد الحرام: الصوم وسيلة تأخذ بيد المسلم إلى ما يريده الله
الذهب يرتفع في التعاملات الفورية بنسبة 0.63%
خطيب المسجد الحرام: الصوم وسيلة تأخذ بيد المسلم إلى ما يريده الله
"الشؤون الإسلامية" تطلق مبادرة "شكراً" تقديراً لدور العاملين في الحد من انتشار كورونا

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس