وهداه تفكيره الشيطاني إلى وضعها في حقيبة النوم ورماها في الصحراء وفر هارباً ليعود لمنزله ، مدعياً اختفاء زوجته .
ولسوء حظه وسذاجته ، فقد راودت والدة زوجته الشكوك نحوه متذكره شكوى الضحية من عصبيته وجنونه عليها ، حتى حاصرته الشرطة أثناء التحقيق واعترف بجريمته وأرشد إلى مكان الجثة ليواجه مصيره .


