• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   يناير 20, 2017 , 17:31 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل
الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل

إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله
إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله

رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية
رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية

أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025
أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025

هيئة المتاحف تطلق المرحلة الأخيرة من معرض “روايتنا السعودية” في جدة
هيئة المتاحف تطلق المرحلة الأخيرة من معرض “روايتنا السعودية” في جدة

أخبار > خياط: البُخْلِ والشُّحِّ من أشدّ دروب الخطيئة خطرًا على العبدِ
20/01/2017   5:31 م

خياط: البُخْلِ والشُّحِّ من أشدّ دروب الخطيئة خطرًا على العبدِ

+ = -
mqasm
منبر - مكة المكرمة :  

أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور أسامة خياط المسلمين، بتقوى الله في السر والعلن وفي الخلوة والجلوة فهي وصية للأولين والآخرين.
وقال في الخطبة التي ألقاها في المسجد الحرام اليوم : دَيْدَنُ اللَّبيبِ الفَطِن وشأنُ الأَرِيبِ اليَقِظِ، الثَّباتُ على الحقِّ، ولزومُ الجادَّة، وإتباع الصِّرَاطِ المستقيمِ، الذي يستعصِمُ به مِنَ الزَّلَلِ، ويَصِلُ به إلى الغايةِ من رضوانِ اللهِ ومحبَّته، ونزولِ دارِ كَرامته ويحذَرُ من اتِّباع السُّبُلِ التي تفرَّقُ به عن هذا الصِّراطِ قال تعالى ((وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتقيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)) وهي وصيَّةٌ ربَّانيَّةٌ بالتزامِ دينِ اللهِ، والاستمساكِ بما جاءَ فيه من عقائدَ وفرائضَ وكمالاتٍ يسعدُ بها المسلمُ في دنياه وعقباه وقال من لوازمِ ذلكَ وضروراتِه: النَّفرةُ منْ رذائلَ وخصالٍ مَقْبوحةٍ جاء النهيُ عنها، والذمُّ لـمُجترحها لأنَّها من سُبُل الشَّيطانِ التي يَضِلُّ سالكُها، ويشقى بالتردِّي في وَهْدَتها.
وتساءل فضيلته كم للخطيئةِ من دُروبٍ يَدْأَبُ الشَّيطانُ على إقامتِها، والإغراءِ بها، والحثِّ عليها؛ لعَرْقَلَةِ سَيْر السَّالك إلى ربِّه، الكادحِ إليه، المُقبلِ عليه، يريد بذلك تكثيرَ حزبه، وتَقويةَ جُندِه، وإهلاكَ عدوِّه ومحسودِه: مستشهدا بقوله تعالى ((إنَّ الشَّيطانَ لكم عَدُوٌّ فاتَّخذوه عدُوًّا إِنَّما يَدْعُو حِزْبَهُ لِيكونوا من أصحابِ السَّعِيرِ)).
وأوضح أن من دروبِ الخطيئةِ ومن أشدِّها خطرًا على العبدِ: ثلاثَ خصال جاء الوعيدُ الشَّديدُ لمن اقترف إثمَ واحدةٍ منها، مشيرا إلى أن الخطيئة الأولى هي رذيلةُ البُخْلِ والشُّحِّ والأَثَرةِ في أبشع صورها، والبخلُ ألوانٌ لا تحُدُّها الأمثلةُ، وله دوافعُ نفسيَّةٌ تختلف طبيعتُها وملابساتُها، فمن ذلك: أنَّ بعضَ من ابتُلِيَ بالفَقْرِ وضِيقِ ذاتِ اليَدِ حينَ يُنعِمُ عليه ربُّه بالبَسْطِ في الرِّزْق، يخشى أنْ تعودَ به الأيَّامُ إلى مَرَارَةِ الفَقْرِ، وشِدَّةِ الإمْلاقِ، فيكونُ الإمساكُ دَيْدَنَهُ حتَّى لا يكادُ يُنْفِقُ نفقةً إلا ويحسِبُ لها ألفَ حسابٍ، فهو يكنِزُ المالَ ويحبِسُه، ويَظنُّ به حتى على نفسه، وعلى مَنْ يَعُولُ من أهْلِهِ وأولادِه، وربَّما كان باعثَ هذا الشُّحِّ: الرَّغبةُ في جمعِ الثَّروات لعَقِبِه؛ خشيةَ أنْ يتركَهُم عالةً يتكفَّفُونَ النَّاسَ.
وبين أن شرُّ البُخْلِ وهو شرٌّ كلُّه – البخلُ بالفاضل من الماء عن الحاجة، كمن يملك بئرًا، أو عينًا جاريةً في موضع لا ماءَ فيه، فلا يَضيرُه أنْ يستقيَ منها ابنُ السَّبيلِ، أو يَرِدَها حيَوانٌ، ولا خشيةَ من تأثيرِ ذلك عليه، بل إنَّ له في بذله أجرًا أخبر عنه رسولُ الله-صلى الله عليه وسلم- بقوله: “في كلِّ ذاتِ كَبِدٍ رَطْبةٍ أجرٌ” وقد أشاعَ الشارعُ الانتفاعَ بمياهِ العُيُونِ والآبار ونحوها، وجعل النَّاسَ فيها شركاءَ، كما جاء في الحديث أنَّ النبيَّ – صلى الله عليه وسلم – قال: “المسلمون َشركاءُ في ثلاثٍ: في الكلأ، والماء، والنَّار”. ولفت فضيلته إلى أن الخصلةُ الثانية المقبوحةُ التي جاء الوعيدُ عليها في الحديث: هي غِشُّ إمامِ المسلمين، والغَدْرُ به، بنكثِ بَيْعَتِه؛ لمجرَّدِ الهَوى والمطامعِ الدُّنْيويَّة، من هِبَاتٍ ومِنَحٍ وغيرها ممَّا يجعلهُ الغاشُّ منتهى أمَلِهِ، وغايةَ مقصِدِه، فيكونُ حالُهُ كمن قال الله فيهم: ((وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسخَطُونَ)).
وقال : لذا جاء هذا الوعيدُ لمن غَدَرَ بنَكْثِ البَيْعَةِ، والخروجِ على الإمامِ؛ لما في ذلك-كما قال أهل العلم بالحديث: “لما فيه من تَفَرُّقِ الكَلِمَةِ، ولِمَا في الوَفَاءِ بالبَيْعَةِ من تحصينِ الفُرُوجِ والأمْوَالِ وحَقْنِ الدِّمَاءِ، والأصلُ في مُبَايعةِ الإمَامِ أنْ يُبَايِعَه على أنْ يَعْمَلَ بالحقِّ، ويُقِيمَ الحُدودَ، ويأمُرَ بالمعروفِ، ويَنْهَى عن المنكر، فمن جعل مبايعتَهُ لمالٍ يُعطاه، دون ملاحظة المقصود في الأصل؛ فقد خسر خسرانًا مبينًا، ودخل في الوعيد المذكور، وحاق به، إنْ لم يتجاوزِ اللهُ عنهُ وفيه: أنَّ كلَّ عملٍ لا يُقصدُ به وجهُ اللهِ، وأُريدَ به عَرَضُ الدُّنيا، فهو فاسدٌ، وصاحبه آثمٌ” انتهى.
وأضاف فضيلته قائلا كفى بهذا الغَدْر والنَّكث سوءًا وقُبحًا أنَّ أعداءَ المسلمينَ ما وجدوا عليهم سبيلاً إلا من طريق الغادرينَ، في مختلف ضروبهم وألوانهم ومسالكهم في الغدر، يتخذون منهم صنائعَ وأدواتٍ تهدِمُ ولا تَبني، وتُفرِّق ولا تَجْمَعُ، وتُضِلُّ ولا تهدي، وتُفسِدُ ولا تُصلِحُ، وتُحرِّضُ على الإثم والعدوان، وتنشرُ الأراجيفَ والبُهتانَ، وتَسعى إلى كلِّ ما يعود على البلاد بالضَّرَرِ والخلَلِ والفَسَادِ، فَهُمْ في الحقِّ سُبَّةٌ على أنفسهم أبدَ الدَّهر، متسائلا هل يَحصُلُ الغادِرُ على غُنْمٍ من وراء غَدْرِهِ ونَكْثِه، أو على كَسْبٍ يَنعَمُ به في حياته الدُّنيا؟ وقال اللهمَّ لا! وكثيرًا ما يجزي اللهُ الغادِرَ النَّاكثَ بنقيضِ قصدِهِ، وما أكثـرَ ما سطَّرتِ العِبَرُ من مصائرِ الغادرينَ، وما حلَّ بهم من النَّكَباتِ، وما نَزَل بهم من مَثُلاتٍ وانهياراتٍ، بعد نبذِهِمْ ممن أغرَاهُم وأغواهم، واتَّخذ منهم معاوِلَ هَدْمٍ، وأدواتِ فوضى وتخريبٍ وإفسادٍ.
وأردف إمام وخطيب المسجد الحرام قائلا : كفى الغادِرَ النَّاكِثَ خزيًا فضيحتُهُ على رؤوسِ الأشهادِ يومَ القيامةِ عن أنس بن مالك- رضي الله عنه – أنَّ النبيَّ – صلى الله عليه وسلم- قال: “لكُلِّ غادرٍ لواءٌ يومَ القيامةِ، يُنصَبُ لغَدْرَتِه، يقال: هذه غَدْرَةُ فلانِ بنِ فلانٍ” وقال تعالى ((إنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرةً لِأُولِي الأَبْصَارِ)) وقال تعالى ((إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ)).
وأفاد فضيلته أنَّ ثالثَ الخصالِ المرذولةِ المقبوحةِ التي جاءت في الحديث: الغِشُّ في البيع والشِّراءِ، بإعمال طُرُقٍ وحِيَلٍ يحتالُ بها الغاشُّ؛ ليكسِبَ الصَّفقةَ، ويربَحَ المغنمَ، ويزيدَ ثروَتَهُ وأخبثُ الغِشِّ، وأعظمُه جُرمًا: ما كان الحلِفُ بالله فيه وسيلةً لترويج السِّلْعَةِ البائرةِ، بأنْ يحلِفَ البائعُ أنَّه أُعْطِيَ فيها من المال كذا وكذا وهو في الواقع لم يُعطَ شيئًا مما زعمه، وأمثالُ ذلك من المغامرات التي يلجَأ إليها بعضُ من رقَّ دينُهُ، وضعُفَ يقينُهُ، فتفسدُ بها دنياه وأخراه، فأمَّا فسادُ دنياهُ فبزعزعة الثقة فيه، وعدم الرُّكون إليه، وترك معاملته، فيحلُّ الكسادُ بتجارته، وينزل الإفلاسُ بساحته، وأمَّا فسادُ أخراهُ، فدخولُهُ في زُمرةِ من توعَّدهُ الله بهذا الوعيد الشديد الوارد في ذلكم الحديث، وفي قول نبي الهدى-صلوات الله وسلامه عليه- : “ثلاثةٌ لا يُكلمهم الله يومَ القيامة: المَنَّان، والمنفِّقُ سلعتَهُ باليمين الفاجر، والمسبلُ إزارَهُ” أخرجه الإمام مسلمٌ في صحيحه .
وأوضح أن هذا الوعيد خصَ بمن باع بعد العصرِ لشرف هذا الوقت، واجتماع الملائكة فيه أو لأنَّ الناسَ ينقلبونَ فيه إلى منازلهم مكدودينَ مجهودينَ؛ فيغتنمُ الغاشُّ ذلك؛ لتنفيق سلعته؛ خشيةَ أن تبيتَ عنده؛ فتكسدَ أو تفسُد، فيحلف ويصدقه المشتري ولا يماكسه؛ فيأخذ السلعةَ بأكثر من ثمنها؛ اغترارًا بحلف البائع، وتصديقًا ليمينه.
وقال الشيخ أسامة خياط : كفى بالغاشِّ إثمًا أنْ يقولَ فيه سيد ولد آدم صلى الله عليه وسلم: “من غشَّنا؛ فليس منَّا” أخرجه الإمام مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، محذرا من هذه الخصال الثلاث ومن كل خصلةٍ توعَّد الله صاحبها بهذا الوعيد الصارخ وأمثاله تكونوا من الفائزين المفلحين.

خياط: البُخْلِ والشُّحِّ من أشدّ دروب الخطيئة خطرًا على العبدِ

أخبار
أسامة خياط, خطبة الجمعة, مكة

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/18355.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
خياط: البُخْلِ والشُّحِّ من أشدّ دروب الخطيئة خطرًا على العبدِ
فتح باب القبول في وحدات المظليين والقوات الخاصة بالقوات البرية الأحد القادم
خياط: البُخْلِ والشُّحِّ من أشدّ دروب الخطيئة خطرًا على العبدِ
تقنية الطائف تطلق برنامج " الطائف للجودة والتميز "

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

نائب أمير مكة يستقبل أعضاء لجنة مراجعة الجودة والفريق القانوني بعد إعادة تشكيلهما
نائب أمير مكة يستقبل أعضاء لجنة مراجعة الجودة والفريق القانوني بعد إعادة تشكيلهما
خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
معالي وزير الشؤون الإسلامية يوجه خطباء الجوامع بتخصيص خطبة الجمعة لشكر نعمة نجاح موسم حج 1446هـ
معالي وزير الشؤون الإسلامية يوجه خطباء الجوامع بتخصيص خطبة الجمعة لشكر نعمة نجاح موسم حج 1446هـ
المفتي العام وأعضاء اللجنة الدائمة يباشرون أعمالهم في مكة ويستقبلون المستفتين بمقر الرئاسة
المفتي العام وأعضاء اللجنة الدائمة يباشرون أعمالهم في مكة ويستقبلون المستفتين بمقر الرئاسة
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس