قلما يجتمعُ عظيمانِ في مشهدٍ واحد وآن واحد.. كما اجتمع الجدُّ وصانعُ المجدِ في الطموحِ ذاتهِ والإصرار والعزيمة ذاتها وفي الأرضِ ذاتها.
من مدرسةِ القائد الفذّ عبدالعزيز بن عبدُالرحمن آل سعود تنحدرُ سُلالة ذلك الشابُ الطموح..
صانعُ التغيير ورجلُ القرار والكلمة الحازمة.
ذو الشأنِ والمكانةِ الكبيرة رغم السن الصغيرِ والمدةِ القصيرة، صاحبُ العزمِ والهمةِ التي لن توقفهُ حتى يبلغَ القمة.
الضلِعُ الذي تستقيم بهِ المملكة العربية السعودية والحصنُ المنيع لها.
حاملُ رايةِ التجديد والتطوير وفقَ خطواتٍ مدروسةٍ وثابتةٍ وراسخة، نسير بها نحو السعودية الجديدةِ البعيدة.
فبذكرِ المملكة يأتي ذكرهُ تباعاً..
فلهُ اللمسة الأولى في إحداث التغييرات والإنجازات التي نشهدها الآن في عصرنا الحالي.
فهو من نهض بالمملكة وثبتّ أقدامها بين دولِ العالم، حتى بات القائد المُلهم الذي تتغنى بهِ الشعوبَ، وتشيّد بإنجازاتهِ وأمجادهِ المتتالية.
منذُ ظهورهِ الأول، لفتَ أنظار العالمِ إليه.
نفضّ سنواتٍ مضت من الظلام، عبرتنا عقودٌ ونحنُ بنفسِ المكان. الآن بهمةِ المجددّ وبيومِ المملكة ال٨٩ نحنُ ننطلقُ نحو الأمجاد.
بقيادةِ شبيهِ المؤسس “مُحمدّ المجددّ”


