• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   يونيو 22, 2019 , 13:21 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

“ذا جروفز”.. تجارب ترفيهية وثقافية متجددة ضمن موسم الرياض 2025
“ذا جروفز”.. تجارب ترفيهية وثقافية متجددة ضمن موسم الرياض 2025

الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل
الدفاع المدني: هطول أمطار رعدية على مناطق المملكة من الغد حتى الخميس المقبل

إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله
إمام المسجد الحرام: اتباع السيئات بالحسنات من أعظم أبواب التوبة والقرب من الله

رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية
رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية

أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025
أمير المدينة يكرّم “فهد الغامدي” لفوزه بالمركز الأول في جائزة فنون المدينة 2025

ثقافة و فن > بالصور .. “دارة الملك عبدالعزيز” توثق شواهد جدة التاريخية
22/06/2019   1:21 م

بالصور .. “دارة الملك عبدالعزيز” توثق شواهد جدة التاريخية

+ = -
1
منبر - واس :  

اكتسبت مدينة جدة بعدًا تاريخيًّا بما يسمى حاليًّا بـ منطقة “جدة التاريخية”، حيث نشرت دارة الملك عبدالعزيز عبر حسابها على “تويتر” جوانب مشرقة من هذا المخزون التراثي الحضاري بداية بتاريخها الذي يعود إلى عصر ما قبل الإسلام واتخاذها من قبل الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه ميناءً لمكة المكرمة عام 26هـ / 647م موثقة الدارة الأبنية والحارات والرواشين والنوافذ الداخلة في عمارة “جدة التاريخية” التي ما زالت تتغنى بعراقتها عهود الزمن الحاضر، لتبقى مدينة جدة كمتحفٍ مفتوح و تسجل ضمن المواقع الأثرية في قائمة التراث الإنساني العالمي لدى اليونسكو عام 1435هـ / 2014م.
واستحضرت الدارة ضمن توثيقها لتأسيس وتوحيد المملكة العربية السعودية دخول الملك عبدالعزيز – رحمه الله – جدة في عام 1344هـ الموافق 1925م واتخاذه من بيت نصيف سكنًا لفترة، واتخذ مجلسًا ومُصَلى بجوار مسجد الحنفي، وكانت مدينة جدة مجتمعا واحدا عشق أهلها البحر الذي هو مصدر رزقهم وحياتهم، وعمل أهلها على بناء سور ضخم يحيط بها ويمنع عنها الغزاة، ثم تغير الزمان وأضحت مدينة كبيرة.. وبوابة الحرمين الشريفين وعروس البحر الأحمر وميناء المملكة الأول.
وأبرزت الدارة المعالم والمباني الأثرية والتراثية المهمة التي تحتضنها جنبات منطقة جدة التاريخية من أبرزها المساجد التاريخية ذات الطراز المعماري الفريد وحاراتها التاريخية التي تختزن في أسمائها كثيرًا من القصص والأحداث، بالإضافة إلى أسواقها التي تتميز بطابعها الخاص الذي جعلها مختلفة عن الأسواق المشابهة في غيرها من المدن، مشيرة إلى أن سور جدة بناه حسين الكردي أحد أمراء المماليك في حملته عندما اتجه ليحصن البحر الأحمر من هجمات البرتغاليين فشرع بتحصينه وتزويده بالقلاع والأبراج والمدافع لصد السفن الحربية التي تغير على المدينة، وإحاطة السور من الخارج بخندق زيادة في تحصين المدينة من هجمات الأعداء.
وأضافت الدارة أن بناء السور الذي تم بمساعدة أهالي جدة، كان له بابان أحدهما من جهة مكة المكرمة والآخر من جهة البحر، كما يشتمل السور على ستة أبراج كل برج منها محيطة 16 ذراعًا ثم فتحت له ستة أبواب هي: باب مكة، وباب المدينة، وباب شريف وباب جديد وباب البنط وباب المغاربة أضيف إليها في بداية القرن الحالي باب جديد وهو باب الصبة، وتم إزالة السور لدخوله في منطقة العمران عام 1947م مشيرة إلى تقسيم مدينة جدة داخل سورها إلى عدة أحياء أطلق عليها قديمًا اسم “حارة” وقد اكتسبت تلك الأحياء أسماءها حسب موقعها الجغرافي داخل المدينة أو شهرتها بالأحداث التي مرت بها وهي: حارات “المظلوم “، و”الشام”، و”اليمن”، و”البحر”، و” الكرنتينة”.
وعرجت الدارة على بناء أهالي جدة بيوتهم من الحجر المنقبي الذي كانوا يستخرجونه من بحيرة الأربعين ثم يعدلونه بالآلات اليدوية ليوضع في مواضع تناسب حجمه إلى جانب الأخشاب التي كانت ترد إليهم من المناطق المجاورة كوادي فاطمة أو ما كانوا يستوردونه من الخارج عن طريق الميناء خاصة من الهند، كما استخدموا الطين الذي كانوا يجلبونه من بحر الطين يستعملونه في تثبيت المنقبة ووضعها بعضها إلى بعض. وتتلخص طريقة البناء في رصّ الأحجار في مداميك يفصل بينها قواطع من الخشب “تكاليل” لتوزيع الأحمال على الحوائط كل متر تقريبًا ويشبه المبنى القديم إلى حد كبير المبنى الخرساني الحديث والأخشاب تمثل تقريبًا الحوائط الخارجية للمنشأ الخرساني وذلك لتخفيف الأوزان باستعمال الخشب، ومن أشهر وأقدم المباني الموجودة حتى الآن بيت آل نصيف، وبيت آل جمجوم، ودار آل باعشن، وآل قابل، ودار آل باناجة، وآل الزاهد، وآل الشربتلي كما ظلت بعضها لمتانتها وطريقة بنائها باقية بحالة جيدة بعد مرور عشرات السنين.

ووثقت الدارة أبرز المساجد بمنطقة جدة التاريخية وهي: “مسجد الشافعي”، و”مسجد عثمان بن عفان”، و”مسجد الباشا”، و”مسجد عكاش”، و”مسجد المعمار”، و”مسجد الرحمة”، و”مسجد الملك سعود”، و”مسجد الجفالي”، و”جامع حسن عناني” لافتة إلى أن هذه الأحياء العتيقة ما زالت تحوي لمسات من الحياة التقليدية ذات الطابع الاجتماعي والاقتصادي القديم التي تنتشر حولها بعض محال الحرف الشعبية والتقليدية القديمة، ومن أشهر الأسواق العامة في المنطقة التاريخية قديمًا “سوق العلوي”، و”سوق قابل”، و”سوق الندى”.
ومن أهم الأسواق المختصة التي كانت موجودة بجدة التاريخية وهي : “سوق السمك العروف بـ “البنقلة”، وسوق الخضروات والجزارين بالنوارية الواقعة في نهاية شارع قابل إلى ناحية الشرق، والسوق الكبير تباع فيه الأقمشة في دكاكين كبيرة وصغيرة مكتظة بفاخر الأقمشة على مختلف أنواعها، وسوق الخاسكية وتقع خلف دار الشيخ محمد نصيف، وسوق الندى ومعظم المحلات فيه لبيع الأحذية إضافة لسوق الجامع نسبة إلى جامع الشافعي، وسوق الحبابة ويقع في باب مكة، وسوق الحراج “المزاد العلني ” وكان يقع في باب شريف، وسوق البدو في باب مكة ويباع فيه كل ما يجذب سكان البادية، وسوق العصر ويقع في باب شريف ويقام في كل عصر في ذلك الوقت، وسوق البراغية الذي تصنع فيه برادع الحمير والبغال وسروج الخيل عند عمارة الشربتلي، وسوق السبحية وكانت تصنع وتباع فيه المسابح وهو سوق في موقع الخاسكية.
وأضافت عرفت جدة قديمًا بالخانات، والخان ما يسمى بالقيسارية / القيصرية أي السوق التي تتكون من مجموعة دكاكين تفتح و تغلق على بعض، ومن أهم خانات جدة التاريخية خان الهنود، وخان القصبة وهو محل تجارة الأقمشة، وخان الدلاّلين، وخان العطارين، وما زالت عادات مدينة جدة بأهلها العامرين تجمع الأحبة فكل شخص وعائلة يقوم بتزيين منزله بالأنوار، وآخرون يقومون بترديد الأهازيج استقبالًا للزوار، وتشكل تلك الطقوس ملامح جمالية لمدينة جدة في المناسبات الدينية مثل شهر رمضان خاصة في المنطقة التاريخية المركزية والبلد التي تحتفظ بمخزون هائل من التراث والذكريات، وفي “المحاكة” عند العمد وكبار السن.

بالصور ..  “دارة الملك عبدالعزيز” توثق شواهد جدة التاريخية

ثقافة و فن
التاريخية, الملك عبدالعزيز, جدة, دارة, شواهد

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/144452.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
بالصور ..  “دارة الملك عبدالعزيز” توثق شواهد جدة التاريخية
بالأسماء.. «التعليم» تدعو 312 مرشحاً ومرشحة لمطابقة بياناتهم
بالصور ..  “دارة الملك عبدالعزيز” توثق شواهد جدة التاريخية
متحف مركز المظيلف .. أول متحف بالمنطقه ينشأ من قبل سيدة سعودية

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

أمانة جدة تطلق فعالية “سلامة البحر مسؤوليتنا” على شاطئ المستقبل
أمانة جدة تطلق فعالية “سلامة البحر مسؤوليتنا” على شاطئ المستقبل
مجموعة “السعودية” تنقل 3900 حاج إيراني يوميًّا عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة
مجموعة “السعودية” تنقل 3900 حاج إيراني يوميًّا عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة
“الأرصاد”: رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة ورابغ
“الأرصاد”: رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة ورابغ
“الأرصاد”: رياح شديدة على محافظتي جدة ورابغ
“الأرصاد”: رياح شديدة على محافظتي جدة ورابغ
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس