أجمل شعور عندما يكون قائد في وطنك يفعل أكثر مما يقول في الوقت الذي تعاني فيه أغلب الأوطان من كثرة الثرثرة بلا أفعال، والأجمل من ذلك عدم قدرتك كمواطن مهتم على تغطية هذا الكم الهائل من الإصلاحات والإنجازات التي لا تعترف بخصم في سباقها إلا الوقت وهذا هو الرد على كل عدو استقبل أخبار تفوّق المملكة العربية السعودية باللطم والحسرة، فالأمير الشاب محمد بن سلمان حفظة الله يرى أن هناك ماهو أهم لفعله أكثر من التوقف عند نباح كلاب الشوارع لإثبات نظافة قافلتنا،ومسيرتنا نحو عنان السماء لن تتوقف هكذا وعدنا ولي العهد فالحرب حربة ويضمن نجاحها مئة بالمئة، كلنا ثقة بولي العهد لم يكن مجرد وسم بل قناعة امتداداً لقناعة اجدادنا عندما رددوا الحكم لله ثم لعبدالعزيز ولم تخيب آمالهم قط وانهالت عليهم الأرزاق التي مازلنا ننعم بها، وها نحن ايضاً نرى مكانتنا في قلب ولي العهد من خلال جميع حواراته التي لا تخلو من عبارات حبه لشعبه والتباهي به أمام العالم، وختاماً الشعب السعودي يقتبس من حوارات ولي العهد -حفظه الله- مقولة سيخلدها التاريخ:
“لدينا تاريخ عظيم وشعب عظيم وولي عهد عظيم”
- 17/04/2024 مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم في دورتها الـ 44 تنطلق في شهر صفر القادم
- 16/04/2024 أمير منطقة الرياض يحضر حفل تسليم جائزة الملك فيصل العالمية الاثنين القادم
- 16/04/2024 نائب أمير مكة يرأس اجتماع لجنة الحج المركزية
- 15/04/2024 سمو وزير الخارجية يلتقي وزير خارجية أوزبكستان ويوقعان على اتفاقية الإعفاء المتبادل من التأشيرة لحاملي الجوازات الدبلوماسية والخاصة
- 26/03/2024 سمو ولي العهد يرأس جلسة مجلس الوزراء.. ويصدر عددًا من القرارات الجديدة
- 21/03/2024 بتوجيه من القيادة .. سمو وزير الدفاع يلتقي رئيس مجلس الوزراء اليمني
- 20/03/2024 سمو ولي العهد يستقبل قائد الجيش الباكستاني
- 19/03/2024 رئيس أرامكو السعودية يدعو إلى إعادة ضبط مسار تحوّل الطاقة
- 18/03/2024 “الغذاء والدواء”: كل منتج غذائي له حالة ومدة حفظ مختلفة.. وتتغير بعد الفتح أو الطبخ
- 18/03/2024 وزارة الصناعة والثروة المعدنية: ارتفاع نسب نمو الرخص التعدينية منذ صدور نظام الاستثمار التعديني الجديد
منوعات > ولي العهد يتباهى بشعبة أمام العالم
22/06/2019 4:54 م
ولي العهد يتباهى بشعبة أمام العالم
بقلم / تغريد المحيا:
بقلم / تغريد المحيا:
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/144448.html