• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   أغسطس 3, 2018 , 14:34 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

بوابة قصر الملك عبدالعزيز بـ “لينة”.. معلم تاريخي شامخ وحضور متجدد في الذاكرة الوطنية
بوابة قصر الملك عبدالعزيز بـ “لينة”.. معلم تاريخي شامخ وحضور متجدد في الذاكرة الوطنية

هيئة التراث تتوَّج بجائزة أفضل هيئة حكومية
هيئة التراث تتوَّج بجائزة أفضل هيئة حكومية

رئيس الجمهورية الموريتانية يستقبل إمام الحرم النبوي الشريف بالقصر الرئاسي في نواكشوط
رئيس الجمهورية الموريتانية يستقبل إمام الحرم النبوي الشريف بالقصر الرئاسي في نواكشوط

التدريب التقني والمهني بمنطقة الباحة يعلن انطلاق البرنامج التحضيري لـ هاكاثون الباحة  2025
التدريب التقني والمهني بمنطقة الباحة يعلن انطلاق البرنامج التحضيري لـ هاكاثون الباحة 2025

بيلوفيسكي يفتتح الجولة الخامسة من بطولة أرامكو السعودية للفورمولا 4 بانتصار كبير
بيلوفيسكي يفتتح الجولة الخامسة من بطولة أرامكو السعودية للفورمولا 4 بانتصار كبير

أخبار > المعيقلي من المسجد الحرام : لا تزال هذه الأمة بخير ما عظموا حرمة مكة وما عظموا الكعبة
03/08/2018   2:34 م

المعيقلي من المسجد الحرام : لا تزال هذه الأمة بخير ما عظموا حرمة مكة وما عظموا الكعبة

+ = -
1
منبر - مكة المكرمة :  

استهل إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي خطبته بقوله معاشر المؤمنين: اتَّقُوا اللهَ حَقَّ التقوَى، واشْكُرُوهُ عَلَى نِعَمِهِ الَّتِي لَا تُعَدُّ ولا تُحْصَى، وتذكروا قول الحق جل وعلا: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾.

وبين فضيلته إن تعظيم الله جل جلاله وتقدست أسماؤه، أصل في تحقيق العبودية، فالإيمان بالله، مبني على التعظيم والإجلال، فلا يصحُّ الإيمان، ولا يستقيم الدين، إلا إذا مُليء القلب بتعظيم رب العالمين، وكلما ازداد المرءُ بالله علماً، ازداد له تعظيماً وإجلالاً، فهذا الروح الأمين، جبريلُ عليه السلام، أخبر النبي الله عليه وسلم عن حاله عند ربه فقال: (( مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي بِالْمَلَإِ الْأَعْلَى ، وَجِبْرِيلُ كَالْحِلْسِ الْبَالِي مِنْ خَشْيَةِ اللهِ )) يعني كالثوب البالي، خشية وتعظيما واجلالا لله تعالى، وأما الملائكة الكرام، فكانوا إذا تكلم سبحانه بالوحي، أرعدوا من الهيبة حتى يلحقهم مثل الغشي، فإذا زال الفزع عن قلوبهم، قالوا: ماذا قال ربكم ؟ قال حملة العرش للذين يلونهم، قَالَ: الحَق وَهُوَ العَلِيُّ الكَبِيرُ، وأخبرنا صلى الله عليه وسلم، من تعظيم الملائكة لخالقها، أنّه ما في السموات السبع، مَوْضِعُ أَرْبَعة أَصَابِعَ، إِلَّا وَمَلَكٌ وَاضِعٌ جَبْهَتَهُ سَاجِدًا لِلَّهِ تعالى.

وأما رسل الله وأنبيائه عليهم السلام، فإنهم لما عرفوا الله حق معرفته، عظموه حق تعظيمه، ودعوا أقوامهم إلى خشيته، والخوف من عذابه ونقمته، فقال نوح عليه السلام لقومه: ﴿ مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ﴾، أي: ما لكم لا تعظمونه حق تعظيمه، ﴿ مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا * وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا * أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا * وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا ﴾.

عباد الله: إنه الله ذو الجلال والإكرام، عظيم في ربوبيته، عظيم في ألوهيته، عظيم في أسمائه وصفاته، عظيم في ملكه وخلقه، عظيم في حكمته ورحمته، عظيم في تدبيره شؤون خلقه، عظيم في الفصل بين عباده، وكل عظمة في الوجود، فهي دليل على عظمة خالقها ومدبرها.

قال أبو القاسمِ الأصبهانيُّ رحمه الله: (( العظمةُ صفةٌ من صفاتِ اللهِ، لا يقومُ لها خلقٌ، واللهُ تعالى خلقَ بين الخلقِ عظمةً يعظّمُ بها بعضُهم بعضًا، فمن الناسِ من يعظَّم لمالٍ، ومنهم من يعظَّم لفضلٍ، ومنهم من يعظَّم لعلمٍ، ومنهم من يعظَّم لسلطانٍ، ومنهم من يعظَّم لجاهٍ، وكلُّ واحدٍ من الخلقِ إنما يعظَّمُ لمعنى دونَ معنىً واللهُ عز وجل يعظَّمُ في الأَحوالِ كلِّها، فينبغي لمن عَرَفَ حقَّ عظمةِ اللهِ، أن لا يتكلمَ بكلمةٍ يكرهُها اللهُ، ولا يرتكبَ معصيةً لا يرضاها اللهُ، إذ هو القائمُ على كلِّ نفسٍ بما كسبتْ ))

إخوة الإيمان:

وأبان المعيقلي مهما عمل الخلق من تعظيم الله تعالى، فإنهم عاجزون عن تعظيمه كما ينبغي لجلاله؛ فحقه عز وجل أعظم، وقدره أكبر، ولكن المؤمن يبذل في ذلك وسعه، والعظيم سبحانه لا يخيب سعيه، ولا يضيع عمله، ويجزيه على قليل العمل، أعظم الجزاء وأوفاه وإن من أعظم ما يعين العبد، على استشعار عظمة الله، الْتأمَّل في عظيم أسْمائه وجليل صفاته، والتفكّر في آياته ومخلوقاته، الدالة على عظمة خالقها، وكمال مبدعها، ﴿ إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾.

وأوضح فضيلته إن من عظم الله تعالى، وقف عند حدوده، ولم يتجرّأ على مخالفته، فإنّ عظمة الله تعالى وجلاله، تقتضِي تعظيمَ حرماته، والاستسلامَ لأمره ونهيه، والتسليم لشريعته،  ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾

والشعائر: جمع شعيرة، وهي كلُّ ما أمر الله به من أمور دينه، ومن أعظم هذه الشعائر، ما خصه الله تعالى في كتابه، وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، من تعظيم الشهر الحرام، والبلد الحرام، وما يتعلق بذلك من مناسك وشعائر الحج والعمرة، من طواف وسعي، ووقوف ومبيت ورمي، ويجلل ذلك كله، شعار التوحيد ودثاره، لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك.

أمة الإسلام:

لقد خص الله تعالى مكة من بين سائر البلاد، فحرمها يوم خلق الأرض والسموات، وأضافها سبحانه إليه تعظيما لشأنها، وإجلالا لمكانتها، فقال عز من قائل : ﴿إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِين﴾، و توعد جل جلاله، من نوى الإخلال بأمن حرمه، وهم بالمعصية فيه، أن يذيقه العذاب الأليم، ﴿ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيم﴾

فكيف بمن تلبس بجرمه، فإن أمره أعظم، ووعيده أشد، وهو من أبغض الناس إلى الله تعالى، ففي صحيح البخاري، أن النّبي صلى لله عليه وسلم قال: (( أَبْغَضُ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ ثَلاَثَةٌ: – وذكر منهم – مُلْحِدٌ فِي الحَرَمِ ))، أي: ظالم مائل عن الحق والعدل، بارتكاب المعصية.

فيا أمة محمد صلى الله عليه وسلم: لا تزال هذه الأمة بخير، ما عظموا حرمة مكة، وما عظموا الكعبة، ففي مسند الإمام أحمد، قال النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (( لَا تَزَالُ هَذِهِ الْأُمَّةُ بِخَيْرٍ مَا عَظَّمُوا هَذِهِ الْحُرْمَةَ حَقَّ تَعْظِيمِهَا، فَإِذَا تَرَكُوهَا وَضَيَّعُوهَا هَلَكُوا ))، وإن من تعظيم هذه الشعيرة العظيمة، استشعار هيبة المشاعر المقدسة، بتوحيد الله وطاعته، والتحلي بالرفق واللين والسكينة، والتزام التعليمات والأنظمة، والبُعد عن الفسوق والجدال والخصام، فلا مجال في هذه المشاعر المقدسة، للشعارات الطائفية أو السياسية، وإنما جعلت للإكثار من ذكر الله تعالى واستغفاره ودعائه، ﴿فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ وَاذْكُرُوهُ كَما هَداكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ (198) ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (199) فَإِذا قَضَيْتُمْ مَناسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً﴾.

واختتم فضيلته الخطبة بقوله: إن من نعمة الله تعالى على عباده المؤمنين، أن سخر لبيته من يقومون على خدمته، والعناية به ورعايته ، فشرّف الله بلاد الحرمين الشريفين، المملكة العربية السعودية، فقامت بذلك خير قيام، وبذلت كل وسعها، وسخرت إمكاناتها وأجهزتها، وهيّأت كل أسباب التسهيل والراحة، والأمن و السلامة، فجزى الله خيرا خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، على ما يوليانه من عناية خاصة، ورعاية للحجاج والمعتمرين، وأدام الله أمن هذه البلاد وأمانها، وعزّها ورخاءها.

المعيقلي من المسجد الحرام : لا تزال هذه الأمة بخير ما عظموا حرمة مكة وما عظموا الكعبة

أخبار
الأمة, الحرام, الكعبة, المسجد, المعيقلي, بخير, تزال, حرمة, عظموا, لا, ما, مكة, من, هذه, وما

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/93590.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
المعيقلي من المسجد الحرام : لا تزال هذه الأمة بخير ما عظموا حرمة مكة وما عظموا الكعبة
الدولار يرتفع مجددا بفعل مخاوف حرب تجارية
المعيقلي من المسجد الحرام : لا تزال هذه الأمة بخير ما عظموا حرمة مكة وما عظموا الكعبة
وزير الداخلية يوجه باعتماد خطة تطوير مركز أبحاث مكافحة الجريمة بالوزارة 

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

نائب أمير مكة يستقبل أعضاء لجنة مراجعة الجودة والفريق القانوني بعد إعادة تشكيلهما
نائب أمير مكة يستقبل أعضاء لجنة مراجعة الجودة والفريق القانوني بعد إعادة تشكيلهما
المفتي العام وأعضاء اللجنة الدائمة يباشرون أعمالهم في مكة ويستقبلون المستفتين بمقر الرئاسة
المفتي العام وأعضاء اللجنة الدائمة يباشرون أعمالهم في مكة ويستقبلون المستفتين بمقر الرئاسة
الداخلية: غرامة تصل إلى 20 ألف ريال لمخالفي تأشيرة الزيارة في مكة والمشاعر المقدسة
الداخلية: غرامة تصل إلى 20 ألف ريال لمخالفي تأشيرة الزيارة في مكة والمشاعر المقدسة
الداخلية : غرامة تصل إلى 20 ألف ريال لمخالفي دخول مكة والمشاعر المقدسة بتأشيرات الزيارة
الداخلية : غرامة تصل إلى 20 ألف ريال لمخالفي دخول مكة والمشاعر المقدسة بتأشيرات الزيارة
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس