• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   يناير 5, 2018 , 17:31 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

بيلوفيسكي يفتتح الجولة الخامسة من بطولة أرامكو السعودية للفورمولا 4 بانتصار كبير
بيلوفيسكي يفتتح الجولة الخامسة من بطولة أرامكو السعودية للفورمولا 4 بانتصار كبير

البركاتي يحتفل بزواج ابنه “عبد الرحمن” في القنفذة
البركاتي يحتفل بزواج ابنه “عبد الرحمن” في القنفذة

تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة لتهريبه الهيروين المخدر في أحشائه إلى المملكة
تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة لتهريبه الهيروين المخدر في أحشائه إلى المملكة

ارتفاع أسعار النفط عند التسوية
ارتفاع أسعار النفط عند التسوية

الأرصاد: هطول أمطار غزيرة تؤدي إلى جريان السيول على عدد من مناطق المملكة
الأرصاد: هطول أمطار غزيرة تؤدي إلى جريان السيول على عدد من مناطق المملكة

أخبار > السديس في خطبة الجمعة: القدس ستظل قضية المسلمين الأولى
05/01/2018   5:31 م

السديس في خطبة الجمعة: القدس ستظل قضية المسلمين الأولى

+ = -
mqasm
واس :  

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام، فضيلة الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، المسلمين بتقوى الله ذلك أن التقوى مثابة لغفران زلات النفس وخطاياها وصلاحها في دينها ودنياها.

وقال في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم: النَّاظِرُ في نصوص الشريعة الإسلامية، المتتبع لأحكامها ومقاصدها لا يعتريه رَيْبٌ أنها إنما وُضِعَتْ لمصالح العباد وتحقيق الخير لهم، ودَفْعِ الضُّرِّ ورفع الحرج عنهم في دينهم ودنياهم؛ ومع أنها تَتَّسِمُ بالجزالة في اللفظ، والدِّقة في التعبير، والوُضُوح في الفِكْرَة، واليُسْرِ في فهم المعنى، إلا أنه لا تعقيد في ألفاظها، ولا مَعْمِيَّاتٌ في معانيها، ولا إبهام في مقاصدها، ولقد شرع الله- جل وعلا- الإسلام رَحْمَةً بالبشرية ورأفةً بها؛ لا تَعْتَاصُ أحكامه على العِبَاد، بل رَاعَى فيه ما تقتضيه النفوس، وما جُبِل عليه الخَلْق، ورَفَعَ عنهم الإصْرَ والحرج، قال جل شأنه: ﴿وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ﴾، قال الإمام الطبري: “وما جعل عليكم ربكم في الدين الذي تَعَبَّدَكُمْ بِهِ من ضِيقٍ، بل وَسَّع عليكم، فجعل التوبة من بَعْضٍ مَخْرَجًا، والكفَّارة مِنْ بَعْض، والقَصَاصُ مِنْ بَعْض، فلا ذنب يُذْنِبُ المؤمن إلا وله منه في دين الإسلام مَخْرَجٌ”.

وأضاف الشيخ السديس يقول، الإسلام دين السَّعَةِ والسَّمَاحة واليُّسْرِ والسهولة، والوسط والاعتدال، وإن من القواعد المقررة عند علماء الإسلام: أن الأصل في الأشياء والأعيان الإباحة، فكل ما في هذه الأرض مُبَاحٌ للإنسان أن يتناوله أكلًا وشُرْبًا وتصرفًا، إلا ما جاء النص بتحريمه لخبثه أو ضرره، والمتأمل في أحكام التشريع يجد أن المحرمات قليلةٌ جِدًّا بالنسبة للمباحات، والإسلام حينما حرَّم ذلك لم يحرمه عَبَثًا بل حرمه لضرورة، قال تعالى: ﴿وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ﴾، ورغم ذلك فالمحرمات تُباح عند الضرورات، فمبادئ الشريعة وقواعدها ليست على درجة واحدة، بل بعضها يحمل أحكامًا مُخَفَّفَةً جِدًّا؛ مراعاةً للظروف والعوائد والحالات والأزمان، وقد شرع الله هذه الأحكام تخفيفًا على عباده وسماها العلماء: الرُّخَص، وحَثَّ عباده على الأخذ بها في مواطنها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله يُحِبُ أن تُؤْتَى رُخَصُهُ كما يكره أن تُؤْتَى معصيته).

وبين أن بعض ما قَرَّرَتْهُ أحكام الشريعة السامقة، تلألأت أمام أعيننا جُمَانَاتٌ في سِلْكِ الدُّرَر، فهذا الدين العظيم الذي سَطَعَ بُرْهَانُه، ونَجَمَ سُلْطَانُه، لم تُغْفِل قواعِدُهُ ومَبَادِئُهُ العظيمة الأخذ بالعُرْف؛ لأن عُرْفَ كل بلد إنما يُعَبِّر عن حالتها التي تعيشها، وعاداتها وتقاليدها، ومراعاة ذلك من تمام التَّسْهِيلِ والتَّيْسِيرِ والسَّمَاحة؛ ولم يَزَلْ علماء الإسلام وفقهاء المذاهب الإسلامية يُعْنَوْنَ بهذا المصدر زمانًا ومكانًا وظروفًا وأحوالًا، فإذا كانت أحكام الشريعة التي لا نص فيها مُتَكَيِّفَةً مع هذه الأوضاع المُتَغَيِّرَة، والعادات المختلفة، ومنسجمة مع هذه الأحوال المُتَغَايِرَة، والتقاليد غير المؤتلفة، دَلَّ ذلك على غاية السماحة والتيسير، والبعد عن التَّعَنُّتِ والتعسير، فَرَبُّ العالمين الرَّحِيمُ بِخَلْقِه، اللَّطيفُ بهم شَرَع العبادات مَبنية على السماحة، ورفع الحرج وعدم المشقة، وهذا لا يتنافى مع بعض المشقة في أداء العبادة لكنها مشقة في الاستطاعة، دون إعنات أو تعجيز.

ولفت الشيخ السديس إلى أن من صور التيسير والسماحة في الطهارة؛ أنه شَرَعَ المسح على الخُفين والعِمَامة والجَبِيرة، وأجاز التيمم إن عُدِمَ الماء؛ والصَّلاةُ أجازها في أي بُقعة من الأرض قال صلى الله عليه وسلم: (وجُعِلَتْ لِيَ الأرضُ مَسْجِدًا وطَهُورَا)، وشَرع قَصْرَ الصلاة في السفر ووقت المطر مع الجمع تقديمًا أو تأخيرًا ذلك أن الإسلام لم يترك مَرْحَلَةً من المراحل التي تمر بها العبادة إلا وحباها نوعًا من السهولة والتيسير، وهكذا في كل العبادات؛ في الزكاة والصيام والحج والجهاد، وإنَّ المتأملَ في أعماق التاريخ ومَسَارِبِهِ، والقَاصَّ لآثارِ البشرية وحضاراتها، لا يجد فيما يقف عليه؛ سماحةً واضِحَةَ المعالم، تامَّةَ الأركان، شامِخَةَ البُنْيان، كسماحة الإسلام، فشريعة الإسلام أكمل شريعة وأوفاها، وأحكم مِلَّةٍ وأحفاها، ولا مِثال سواها؛ تُرَاعي اليُسْرَ والسماحة في عنايتها بالعقيدة السَّمْحَة، والاعتدال والوسطية، ومراعاة الضرورات الخمس والمقاصد الكبرى، واهتمامها بالمُحْكَمَات والمُسَلَّمات، واليقينات والقطعيات، واعتبار المآلات في تحقيق المصالح وتكثيرها ودرء المفاسد وتقليلها، والحرص على اجتماع الكلمة ووحدة الصفوف دون مذهبية ولا طائفية ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُوا﴾.

وشدد إمام وخطيب المسجد الحرام، فضيلة الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على أن من الظُّلم وعدم الإنصاف أن تُختزل سماحة الإسلام في عباداته فحسب، بل العبادات في الإسلام جزء من شريعة تامة مكتملة، فَمَن وَلَّى وجهه شطر جانب المعاملات في الإسلام، أبهرته الأنوار السَّاطعة للسَّمَاحة الرَّائعة في الآياتِ البَينات والأحاديثِ المُحْكَمَات، فالمعاملات ميدانٌ شَاسِعُ تظهر فيه السماحة بجلالها، وتُشرق بأنوارِهَا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (رَحِمَ الله رَجُلا سَمْحًا إذا باع وإذا اشترى وإذا اقتضى)، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أَدْخَلَ الله رجلًا الجنة كانَ سَهْلًا مُشتريًا وبائعًا وقاضيًا ومُقْتَضِيًا). هذا في المعاملات العامة أما في الأحوال الشخصية والعلاقات الزوجية فنظمها أكثر تنظيم، وهَذَّبها أحسن تهذيب، وكما ضَمِنَ لكل واحد حقه، حثَّ على التسامح والتيسير والتخفيف وحُسْنَ المعاشرة والمعروف، قال عز وجل: ﴿وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾، ومن أوجه السماحة وَضْعَ الضمانات والاحتياطات التي تُقَلِّل وقوع الطلاق وتحافظ على بقاء الأسرة وتماسكها؛ فأوصى الرجال بالنساء، وأمر النساء بطاعة الأزواج، وشرع عند ظهور الشِّقَاق والخلاف بين الزوجين إقامة حكمين، قال تعالى: ﴿وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلاَحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا﴾.

وقال فضيلته: وحين انتشر الإسلام وصَلُبَ عَمُودُه، وذَكَى عَرْفُهُ وعُودُه، وبدأ التشريع للعقوبات والحدود، خَلُصَ من السَّمَاحةِ والرحمةِ، فكان المِثَال، ومَضْرِب الأمثال؛ ففي الإسلام لا يُجازَى المجرم إلا بمثل فِعْلِه، وهذا أدْعَى لِصَدِّه وَرَدْعِه، كما أن العقوبة قاصرة على الجاني فقط لا تتعداه إلى أبيه أو أمه أو بَنِيه أو صَحْبِه، قال سبحانه: ﴿وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى﴾، كما نهى الإسلام عن التعسف في العقوبة والجور في تنفيذها أو إجرائها بطريقة أشد من الجناية، ، كما أفسح المجال أمام ولي المقتول فجعله مُخَيَّرًا بين القَصَاصِ أو الدِّيَة أو العفو، بل إن الإسلام من سماحته لم يكتفِ بتشريع العفو فحسب، بل راح يناشد الوُجْدَان ويخاطب الضمير، فحبب في العفو ورَغَّب فيه، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ما عفا رجل عن مظلمة إلا زاده الله بها عِزًّا)، ومن عظيم سماحة الإسلام أنه حَرَّم الاقتصاص من الحامل أو إقامة الحد عليها حتى تضع حملها وترضعه، بل وأمر بالسَّتر ودرء الحدود قدر الاستطاعة، وهكذا سَمَا الإسلام بسماحته وبديع شِرْعَتِهِ وأحكامه فوق كل الشرائع والمِلَل، حتى إنه أمرنا بالقِسْطِ والعدل مع المخالف، قال تعالى: ﴿ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى ﴾، فأصبح الإسلام بهذه التعاليم المُشْرقة زهرة التاريخ العابِقَة، ومُزْنَة النور الوَادِقَة، ووجه الكمال المُشْرِق، وصارت أحكامه وتشريعاته البرهان الخالد على أن رسالة الإسلام رسالة السَّمَاحة والسَّلام والعِز والشَّرف والوِئَام.

وأكد الشيخ السديس أنَّ سماحة الإسلام ليست ضَعْفًا أو اسْتِكانة، ولَا ولَنْ تكونَ مَطِيَّةً لاحتلال أرضه أو استباحَةِ حُرُمَاته، وإنَّ أَرْوَاحَنَا لرخيصة أمام مُقَدَّسات الإسلام وصيانة حُرُمَاتِه، وإن البادئ بالعدوان لهو الإرهابي الحقيقي، وليس إرهابيًّا مَنْ دَافَعَ عن أرضه وعِرْضِهِ ومقدساته، وإن قضية المسلمين الكبرى في هذا الزمان هي قضية المسجد الأقصى الأسير، والقدس العربية الإسلامية، والتي ستظل إلى أبد الآبدين عربيةً إسلاميةً مهما عاند المعاند أو كَابَرَ المكابر، وَلْيَعْلَم الناسُ جميعًا أنه لا يَصْلُحُ العَالَم إلا إذا كانت العدالة ميزان العلاقات الإنسانية في كل أحوالها فلا يبغي أحدٌ على أحد، ولا يُهْضَم حَقُّ أحدٍ لأجل آخر، فسماحة الإسلام لا تنافي الحزم والعزم خاصة في الحفاظ على المقدسات، وكذا في تعزيز النزاهة ومكافحة الفساد، ومواجهة التطرف والإرهاب، وخطر المخدرات والمُسْكِرات، والتصدي بحزم للافتراءات والشائعات عبر المواقع والشبكات، ومحاولات إسقاط الرموز والنَّيْل من ذوي الهيئات والمقامات من أفراد ومؤسسات، والإخلال بالأمن ونشر الفوضى والحطّ من الأقدار والكرامات، وشق عصا الجماعة، فإن فئامًا من الناس فهمت السماحة سماجة، والاعتدال انحلالا، فتنصلت من الواجبات، ونالت من المُسَلَّمَات، وتفلتت من القطعيات، وتكالبت على تلفيق الفتاوَى والأخذ بالرُّخص في غير مواضعها مُتعللين بالسماحة واليُسر، لافتًا النظر إلى أن من فضل الله تعالى على بلادنا- بلاد الحرمين الشريفين- أن جعلها بلاد التسامح والاعتدال، ورائدة الحزم والعزم، فجمعت بفضل الله سوامق الخير وذوائب الشرف والفخر، ولا تزال بالخيرات مُسَوَّرة، وبالبركات مُنَوَّرة.

السديس في خطبة الجمعة: القدس ستظل قضية المسلمين الأولى

أخبار
خطبة الجمعة

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/60166.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
السديس في خطبة الجمعة: القدس ستظل قضية المسلمين الأولى
إمام المسجد النبوي: المخرج من الضيق حسن الظن بالله
السديس في خطبة الجمعة: القدس ستظل قضية المسلمين الأولى
مصدر يكشف حقيقة فرض رسوم على الطرق بالرياض

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
معالي وزير الشؤون الإسلامية يوجه خطباء الجوامع بتخصيص خطبة الجمعة لشكر نعمة نجاح موسم حج 1446هـ
معالي وزير الشؤون الإسلامية يوجه خطباء الجوامع بتخصيص خطبة الجمعة لشكر نعمة نجاح موسم حج 1446هـ
إمام الحرم المكي: الصبر على البلاء طريق لنيل الأجر ورضا الله
إمام الحرم المكي: الصبر على البلاء طريق لنيل الأجر ورضا الله
وزير الشؤون الإسلامية يوجه بتخصيص خطبة الجمعة للتحذير من الإسراف والمباهاة في الولائم
وزير الشؤون الإسلامية يوجه بتخصيص خطبة الجمعة للتحذير من الإسراف والمباهاة في الولائم
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس