• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   أكتوبر 6, 2017 , 17:35 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن
الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن

المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر
المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر

رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026
رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026

مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان

الرياض تستعرض ثقافة الفلبين لمدة 4 أيام بحضور آلاف الزوار في “انسجام عالمي2”
الرياض تستعرض ثقافة الفلبين لمدة 4 أيام بحضور آلاف الزوار في “انسجام عالمي2”

أخبار > إمام الحرم المكي: المملكة حامية مقدساتنا والحفاظ على عقيدتها واجب شرعي
06/10/2017   5:35 م

إمام الحرم المكي: المملكة حامية مقدساتنا والحفاظ على عقيدتها واجب شرعي

+ = -
mqasm
منبر - مكة المكرمة :  

أَوْصَى فضيلة الشيخ الدكتور خالد الغامدي، المسلمين بتقوى الله قَائِلاً: فاتقوا الله أيها المسلمون واتقوا النار ولو بشق تمرة، ولو بكلمة طيبة فإن الجنة حفت بالمكاره، وإن النار حفت بالشهوات، واعلموا أن البر لا يبلى، والإثم لا ينسى، والديان لا يموت وكما تدين تدان: (واتقوا الله وأعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين).

وَتَابَعَ فضيلته: معاشر المسلمين: ما من إِنْسَان في هذه الحياة إلَّا وهو يتقلب بين حالتين لا ينفك عنها، فإما أن يكسوه الله لباس النعمة والسراء، وإما أن تنزع فتصيبه حالة الضراء والبؤس والبأساء، ولا يخلو أحد من بني البشر من هاتين الحالتين حتى يقضي أجله في هذه الحياة (ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون) فيوماً علينا ويوم لنا ويوماً نُساءُ ويوماً نُسرُّ، وليس الشأن في هذا التقلب بين السراء والضراء فهو حتم لا مناص منه إنما الشأن كل الشأن في كَيْفِيَّة التعامل معهما ومدى استثمار العاقل الموفق اغتنامه لحالتي النعماء والبلواء بما يقربه من ربه ويرضي عنه، وبما ينفعه في حياته ودنياه وآخرته، ولقد بين لنا ربنا سبحانه كَيْفِيَّة تعامل الإِنْسَان من حيث طبيعتُه الإِنْسَانية مع حالتي النعماء والضراء فقال سبحانه: (ولئن أذقنا الإِنْسَان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليئوس كفور * ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عني إنه لفرح فخور).

وأَضَافَ الشيخ الغامدي أنهم المؤمنون الصادقون الذين صدقوا مع الله وشكروا وصبروا في حالة الضراء والبلواء، فسعوا وبذلوا جهدهم في تكميل هاتين العبوديتين حتى سعدوا في حياتهم وهنئوا في عيشتهم ورضوا عن الله في الحالتين فرَضِيَ اللَّهُ عَنْهم وأرضاهم، وما كان ليوفق إلى تلك العبودية إلا المؤمن كما ثَبَتَ في صحيح مسلم: ((عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له))، فالمؤمن الصادق أسعد الناس حظاً بربه، وأكمل الناس استمتاعاً بهذه الحياة ولذاتها. وأعقل الناس وأحسنهم تصرفاً في حالتي الضراء والسراء التي لا ينفك عنهما أحد من البشر.

وبين إمام وخطيب المسجد الحرام أن لله تعالى على عبده عبودية في حالة السراء وفيما يحب، وله عبودية في حالة الضراء وفيما يكره، وهاتان العبوديتان هما ركنا السعادة وقطبا رحاها، ومن كملهما وأتى بهما فلا أسعد منه، ولا أشرح صدراً ولا أكمل طمأنينة وسكينة منه، وإن نعم الله على عبادة كثيرة ومتنوعة وهي تدور بين نوعين: أعظمها وأجلها قدراً النعم الدينية الشرعية والعطايا القلبية الإيمانية، والمنح الروحية والأَخْلَاقية وأعظمها نعمة التوحيد والإيمان، ونعمة العلم والبصيرة والفقه في الدين ونعمة الاجتماع والألفة والاعتصام بالْكِتَاب وَالسُّنَّة، والنوع الثَّانِي: النعم الدنيوية والمتع المادية والمعنوية التي تعين العبد على النعم الدينية وتكسبه بهجة الاستمتاع بالمباحات والطيبات ونعمة العافية في الأبدان والأمن في الأوطان وعدل السلطان ونعمة الأزواج والأولاد والأموال وغير ذلك، وكلا النوعين نعم من الله إيجاداً وابْتِدَاء وإمداداً.

وَأَكَّدَ الغامدي: أن عبودية الضراء بالصبر والمصابرة تثمر للعبد أفانين الرضا والحبور والسكينة في صحراء البلاء وشدة الضراء، وتستمطر رحمات السماء وغيث اليقين والروح لتروي جفاف البأساء، وقحط المحن والابتلاء إن المسلم إذا صدق مع الله في تحقيق عبوديته، فإن المحن تكون في حقه منحاً، وتنقلب الآلام أملاً، والأحزان أفراحاً ويجعل الله من كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجاً، وربما صحت الأجساد بالعلل، ورب ضارة نافعة، ورب بلاء كان سبباً لأن يلج العبد ملكوت السماء وكم بددت شعلة الأمل ظلمات اليأس، وكم نبتت الأزهار من خلال الصخور الصماء فعلام يحمل العبد الهموم والله بيده كل شيء وعلام يحزن وهو يعلم أن هذه الدنيا دار كرب والتواء لا دار استواء، وأن دوام الحال من المحال، وأن كل عسر فهو بين يسرين، سهرت أعين ونامت عيون في شؤون تكون أو لا تكون إن ربك كفاك بالأمس ما كان سيكفيك في غد ما يكون.

وختم الشيخ الغامدي خطبته بقوله: وإن من العطايا الربانية والمنن المرغبة التي تستوجب الشكر والحمد: نعمة الأمن والأمان التي امتن الله بها على عباده (الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف) ولفت إليها الأنظار والعقول بقوله: (أو لم يروا أنا جعلنا حرماً آمناً ويتخطف الناس من حولهم) إن شيوع الأمن في مجتمعات المسلمين عامة ضرورة شرعية وحياتية لتستقيم حياة الناس ويقوموا بعبادة ربهم؛ وَهُوَ أشد ضرورة وإلحاحاً في بلاد الحرمين المملكة العَرَبِيّة السعودية؛ لأنها معقل التوحيد ورمز الإِسْلَامِ وحامية مقدسات المسلمين فالحفاظ على عقيدتها وأمنها وأَخْلَاقها وسلامتها واجب شرعي على كل مسلم مواطن أَوْ مقيم في هذه البلاد، ويجب أن تبقى بلاد الحرمين مأرز الإِيمَان والأَمْن ومنارة الإِسْلَامِ والسلام لكل العالم بما شرفها الله من عقيدة وأَخْلَاق وسلوك، وبما حوته من مقدسات طاهرة وآثار النبي صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومنازل الصحابة الكرام ومآثر التاريخ.

إمام الحرم المكي: المملكة حامية مقدساتنا والحفاظ على عقيدتها واجب شرعي

أخبار
إمام الحرم المكي

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/47180.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
إمام الحرم المكي: المملكة حامية مقدساتنا والحفاظ على عقيدتها واجب شرعي
النيابة العامة: السجن 5 سنوات وغرامة 3 ملايين ريال لمن ينتج شائعات تمس القيم الدينية
إمام الحرم المكي: المملكة حامية مقدساتنا والحفاظ على عقيدتها واجب شرعي
«المدنية »: إعلان الوظائف الإدارية خلال أسبوع و«الصحية» الشهر المقبل

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

بالفيديو.. تعرف على تفاصيل مهام 80 مجندة على أبواب الحرم المكي وبين المعتمرين
بالفيديو.. تعرف على تفاصيل مهام 80 مجندة على أبواب الحرم المكي وبين المعتمرين
إمام الحرم المكي: من أسباب الفلاح في الدنيا هو تدبر القرآن الكريم والإيمانُ به
إمام الحرم المكي: من أسباب الفلاح في الدنيا هو تدبر القرآن الكريم والإيمانُ به
إمام الحرم المكي: غاية الوجود الإنساني محصورة في العبادة
إمام الحرم المكي: غاية الوجود الإنساني محصورة في العبادة
إمام الحرم المكي يحذر من تبدل الحال وزوال النعمة
إمام الحرم المكي يحذر من تبدل الحال وزوال النعمة
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس