• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   نوفمبر 22, 2025 , 12:28 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

الأخضر يواصل مشواره في كأس العرب بمواجهة جزر القمر
الأخضر يواصل مشواره في كأس العرب بمواجهة جزر القمر

استقرار أسعار الذهب في المعاملات الفورية
استقرار أسعار الذهب في المعاملات الفورية

الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين تعلن مواعيد زيارة الروضة الشريفة في المسجد النبوي
الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين تعلن مواعيد زيارة الروضة الشريفة في المسجد النبوي

الأرصاد: سحب رعدية ممطرة مصحوبة برياح نشطة على هذه المناطق
الأرصاد: سحب رعدية ممطرة مصحوبة برياح نشطة على هذه المناطق

انطلاقة قوية للمرحلة التجريبية في “باها جدة تويوتا 2025”
انطلاقة قوية للمرحلة التجريبية في “باها جدة تويوتا 2025”

آخر الأخبار > حسن أحمد بن جابر .. شيخ المروءة ووجه الشهامة
22/11/2025   12:28 م

"العمل التطوعي حين يكون فطره"

حسن أحمد بن جابر .. شيخ المروءة ووجه الشهامة

+ = -
1
منبر -عبدالهادي بن مجنِّي – الرياض :  

منذ أربعة أعوام مضت فقدت محافظة العُرْضِيَّات أحد أبنائها البررة حسن بن أحمد بن جابر، وقد لفّ الحزن كل من عرفه وتعامل معه حينها وإلى اليوم، ولا يملك كل من عرفه إلا أن يحبه ويقدّره لجميل ما صنع في حياته.

نحن نتحدث هنا عن شخصية الشيخ حسن أحمد بن جابر، عريفة قرية مخشوشة، الذي غادر قريته إلى الرياض سنة ١٣٩٠هـ ليلتحق بالوظيفة الحكومية الرسمية، واستمر إلى جانب عمله الرسمي طيلة عمره مسخّرًا جهوده في خدمة الناس ومن هم حوله، فمنذ عرفناه – وحدثنا بذلك الذين عرفوه قبلنا – قلّما يمر به اليوم واليومان وهو لم يُعانِ أو يشعر بمعاناة الناس؛ فهو من معدن المروءة، وإلى الشهامة ينتسب، وهب نفسه للناس، ولم يكن يريد منهم جزاءً ولا شكورًا، فتلك مزية عُرف بها.

كان أبو أحمد رحمه الله شخصية متزنة، ويظهر مع بني قومه في أكثر الأوقات حلكة واضطرابًا، ويُعدّ من أهم الشخصيات التي برزت في تاريخ قريته (قرية مخشوشة)؛ فهو بسموّ أخلاقه ومحبته لفعل الخير يُعدّ رجلًا استثنائيًّا بشهادة عموم جماعته وكل من عرفه، ولا نزكّيه على الله، رحمه الله.

وفي أبي أحمد تحتار الكلمات، بل تعجز عن وصفه وعن أن تفي بشمائله، وشهادتنا فيه مجروحة.

ولا نعلم أحدًا كان يتفانى في خدمة قبيلته وجماعته مثله؛ فعلى الرغم من أنه كان مقيمًا في مدينة الرياض بسبب عمله ونائبًا في جماعته في العُرْضِيَّات، فقد كان لا ينقطع عن أداء مسؤولياته الاجتماعية نحوهم رغم وجوده في الرياض، وكان لابدّ من حضوره – بصفته النائب والعريفة – باستمرار لأمور كثيرة تتطلب وجوده دون إخلال بعمله الرسمي، وقد لاقى في سبيل ذلك صعوبة وجهدًا وكلفة، لدرجة أن مرجعه الرسمي حين علم أنه نائبٌ في جنوب المملكة ومقيم بالرياض منذ عشرين عامًا أثار ذلك استغرابًا لديهم، وأرسلوا برقية استفسار إلى عمله عن هذه الشخصية الفذة التي تفانت في خدمة مجتمعها ووفقت بين العمل هنا وهناك.

عرفته شخصيًّا منذ أكثر من ثلاثة عقود مبادرًا ومجتهدًا في مساعدة الناس وحل مشكلاتهم الخاصة إذا ألمّت بهم ضائقة أو معضلة، فكان سيفًا في وجه الشدائد، شهامة وعطاء دون منّة، وقد أمضى سنوات طويلة من عمره معطاءً مع كل الناس، وبسبب سخائه لم يكن يملك مسكنًا، ولم يكن يشعر بحرج في ذلك.

ومن حرصه على أداء دوره الذي جُبل عليه حتى النهاية أنه في مرضه الأخير الذي مات فيه، وفي أيامه الأخيرة قبيل وفاته، كنت أتساءل حين يتصل بي وبآخرين ليسأل عن بعض المشكلات: هل تم حلها؟ أم ما زالت عالقة؟ رغم مرضه، وأتساءل: كيف له أن يقوم بذلك؟ فلم أجد إجابة، وأدع الإجابة للقارئ.

بقي رحمه الله شامخًا محبًّا لتطويع الحياة بما ينفع الناس حتى مماته، ولقد كان أبو أحمد زمنًا جميلًا في ذاته.

غادر دنيانا إلى الحياة الباقية في السادس والعشرين من شهر صفر سنة ١٤٤٣هـ، وودعنا رجلًا لا تنجب الأيام مثله، رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.

رجل قدوة كهذا يستحق أن يقال في حقه ما قلناه رغم تواضع بضاعتنا، وهناك أمل نرجو تحقيقه؛ وهو أن يتحقق تكريمه من قِبل جماعته ومحبيه، حتى وإن جاء هذا الطلب متأخرًا، مع أن تكريمه الطبيعي كان ينبغي أن يراه في حياته، والبركة في من خلَفه من أنجاله لمواصلة مسيرته الخيّرة في خدمة وطنهم ومجتمعهم، والله من وراء القصد.

حسن أحمد بن جابر .. شيخ المروءة ووجه الشهامة

آخر الأخبار, السلايدر, المجتمع
حسن أحمد بن جابر .. شيخ المروءة ووجه الشهامة

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/452301.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
حسن أحمد بن جابر .. شيخ المروءة ووجه الشهامة
صراع المراكز يشتعل اليوم في دوري روشن بثلاث مواجهات مرتقبة
حسن أحمد بن جابر .. شيخ المروءة ووجه الشهامة
الحملات الميدانية المشتركة تضبط (22094) مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس