• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   يونيو 16, 2023 , 14:53 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

السعودية تقسو على جزر القمر 3-1 في كأس العرب
السعودية تقسو على جزر القمر 3-1 في كأس العرب

الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن
الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن

المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر
المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر

رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026
رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026

مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان

آخر الأخبار > خطيب المسجد الحرام : يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره
16/06/2023   2:53 م

خطيب المسجد الحرام : يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره

+ = -
1
منبر - التحرير :  

أمّ المسلمين اليوم لصلاة الجمعة في المسجد الحرام فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي.

واستهل فضيلته خطبته بقوله: إن الخلق والأمر، من خصائص الربوبية؛ فالرب تبارك وتعالى يخلق ما يشاء، ويصطفي من خلقه ما شاء، ويحكم ما يريد، ولا معقب لحكمه، وهو العزيز الحكيم، ﴿ أَلَا لَهُ الخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ العَالَمِينَ ﴾، خلق الملائكة، وفضل عليهم جبريل عليه السلام، وخلق البشر، واصطفى منهم الأنبياء والرسل ﴿ اللهُ يَصْطَفِي مِنَ المَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴾، واصطفى سبحانه لعباده من الدين أحسنه وأقومه، فقال: ﴿ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ الله الإِسْلَامُ ﴾، ﴿ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآَخِرَةِ مِنَ الخَاسِرِينَ ﴾، وتكفل سبحانه بحفظ الإسلام، من التبديل والتحريف، وجعل من الأسباب الشرعية لحفظه، شعائر ظاهرة، توارثتها الأمة، من عهد النبي صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا، ولما كانت غاية الإسلام، تعبيد الناس لله الواحد الديان، كانت شعائره، لتعظيم الرب تعالى وذكره وشكره، ويبقى الدين في الناس، ما بقيت فيهم شعائره، وكلما كانت الشعيرة أعظم، كان تعظيم الله تعالى فيها أكبر، وذكره أكثر.

وقال: شعائر الله هي أعلام دينه الظاهرة، زمانيَّة أو مكانية أو تعبدية، فما من يوم إلا ونحن نصبح ونمسي، على شعائر الله وحرماته؛ فالشهادتان هما شرط الإسلام وشعاره، وهما معلنتان في كل أذان وإقامة، والأذان شعار الصلاة، فمن ضيع الصلاة، فهو مضيع لأعظم الشعائر، قال الأوزاعي رحمه الله تعالى: “كتب عمر رضي الله عنه إلى عماله اجتنبوا الاشتغال عند حضرة الصلاة فمن أضاعها فهو لما سواها من شعائر الإسلام أشد تضييعاً”، والزكاة والصيام، من شعائر الإسلام، ومن الشعائر العظيمة الظاهرة، شعيرة الحج والعمرة، ومن شعائر الله المكانية: بيت الله المعظم، والمقام والملتزم، والصفا والمروة، ومنى ومزدلفه، والصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة، فعظم سبحانه مكة على سائر البلدان، وجعلها بلده الأمين، وقال: ﴿وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ﴾، فهي مكة وبكة، وأم القرى، ومقصد وجوه الورى، ولقد كان سلفنا الصالح، يولون البيت الحرام أشرف تكريم، ويعظمونه أوفى تعظيم، يمثلون توجيه النبي صلى الله عليه وسلم لعمر رضي الله عنه، ففي مسند الإمام أحمد: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((يَا عُمَرُ، إِنَّكَ رَجُلٌ قَوِيٌّ، لَا تُزَاحِمْ عَلَى الْحَجَرِ فَتُؤْذِيَ الضَّعِيفَ، إِنْ وَجَدْتَ خَلْوَةً فَاسْتَلِمْهُ، وَإِلَّا فَاسْتَقْبِلْهُ فَهَلِّلْ وَكَبِّرْ)).

وأضاف: إن تعظيم الأزمنة الفاضلة، من تعظيم شعائر الله، ونحن في هذه الأيام، نعيش في بلد حرام، وشهر حرام، فلنعد العدة لاغتنام خير أيام العام، التي أقسم الله تعالى بها، وفضلها على سواها، فقال: ﴿وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ * وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ﴾، فعشر ذي الحجة، اجتمع فيها من العبادات ما لم يجتمع في غيرها؛ كالحج والعمرة والأضحية، فضلا على الأعمال الصالحة؛ من نوافل الصلاة والصيام، وقراءة القرآن وإطعام الطعام، فالأعمال الصالحة في هذه الأيام، أفضل من مثلها في غيره.

وأشار: دَلَّتِ السُّنَّةُ النَّبَوِيَّةُ عَلَى عظم أجر الذِّكْرِ عشر ذي الحجة، كَمَا فِي حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ، وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الْعَمَلِ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ، فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ، وَالتَّكْبِيرِ، وَالتَّحْمِيدِ)) رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ وَأَبُو هُرَيْرَةَ: يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ الْعَشْرِ يُكَبِّرَانِ، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا، رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ، ومن خصائص عشر ذي الحجة، التقرب إلى الله في يوم النحر بالأضحية، وهي سنة مؤكدة، فعلها النبي صلى الله عليه وسلم، وحث أمته عليها، فمن نوى أن يضحي، فليمسك عن شعره وأظفاره، من أول عشر ذي الحجة، حتى تذبح أضحيته.

واستطرد بقوله: إن الغاية من تعظيم الشعائر، هو توحيد الله تعالى وإقامة الذكر، ففي مستدرك الحاكم، بإسناد صحيح، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (( إِنَّمَا جُعِلَ رَمْيُ الْجِمَارِ، وَالطَّوَافُ، وَالسَّعْيُ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ، لِإِقَامَةِ ذِكْرِ اللَّهِ لَا لِغَيْرِهِ ))، فلا شيء في هذه الشعائر، يعلو على توحيد الله وذكره، والإخلاص له وتعظيمه، فلا مكان فيها، لشعارات الفُرقة والحزبية، ولا الدعوات الطائفية والسياسية، ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ﴾، وحريٌ بمن قصد المشاعر المقدسة، أن يلتزم بالتعليمات، التي جُعلت للسلامة، والمصلحة العامة، والتعاون مع رجال الأمن، الذي يبذلون جهدهم لخدمة حجاج بيت الله الحرام، فإن رعاية الحجاج والمعتمرين، والقيام بخدمتهم، والسهر على راحتهم، من أعظم اهتمامات بلاد الحرمين، المملكة العربية السعودية، منذ تأسيسها وحتى يومنا هذا، ليؤدي حجاج بيت الله الحرام نسكهم بسكينة وطمأنينة، ويعودا إلى بلدانهم سالمين غانمين.

خطيب المسجد الحرام : يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره

آخر الأخبار, أخبار
المسجد الحرام

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/350950.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
خطيب المسجد الحرام : يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره
المحكمة العليا تدعو لتحري هلال ذي الحجة مساء بعد غد الأحد
خطيب المسجد الحرام : يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره
ولي العهد يصل إلى قصر الإليزيه و"ماكرون" في استقباله

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس