• نحن
  • إتصل بنا
  • اعلاناتكم
  • واتساب 0570670909
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة منبر الإلكترونية
    |   فبراير 14, 2020 , 15:16 م
  • محليات
    • اخبار
    • تقارير و تحقيقات
    • قضايا إنسانية
  • العالم
  • ثقافة و فن
  • التعليم
  • رياضة
  • المقالات
    • مقالات عامة
    • مقالات رياضية
  • مجتمعنا
    • أحوال الناس
    • الشباب
    • المرأة
  • مغردون
  • الاستديو
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
  • منوعات
  • إضاءات
  • التسويق
  • المزيد
    • أخبار التقنية
    • أخبار السياحة
    • أخبار الصحة
رئيس التحرير : محمد أحمد القرني @mgarni15

سمو ولي العهد يرأس وفد المملكة في الدورة الـ46 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن
الأخضر في مواجهة قوية بكأس العالم 2026 بعد القرعة في واشنطن

المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر
المسحل يوضح سبب غياب رينارد عن مواجهة جزر القمر

رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026
رينارد يستحضر ملحمة الأرجنتين من واشنطن: نطمح لتكرار الإنجاز في مونديال 2026

مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2,000 سلة غذائية في ولاية بغلان بأفغانستان

الرياض تستعرض ثقافة الفلبين لمدة 4 أيام بحضور آلاف الزوار في “انسجام عالمي2”
الرياض تستعرض ثقافة الفلبين لمدة 4 أيام بحضور آلاف الزوار في “انسجام عالمي2”

أخبار > خطيب المسجد الحرام : الصلاة صلة بين العبد وبين ربه فإذا ‏تعطلت فقد انقطعت الصلة بينهما
14/02/2020   3:16 م

خطيب المسجد الحرام : الصلاة صلة بين العبد وبين ربه فإذا ‏تعطلت فقد انقطعت الصلة بينهما

+ = -
1
منبر - مكة المكرمة :  

أم المصلين لصلاة الجمعة اليوم فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور فيصل غزاوي، وذلك وسط منظومة متكاملة من الخدمات التي تقدمها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي والجهات المشاركة ذات العلاقة.

وابتدأ فضيلته خطبته بحمد الله والثناء عليه والصلاة والسلام على نبينا صلى الله عليه وسلم، وتوصية المصلين بتقوى الله-عز وجل- ثم قال: ما أعظم شأنها وما أجل شرفها: مَجْلَبَةٌ للرزق، حافظة للصحة، دافعة للأذى، طاردة للأدواء، مقوية للقلب، مبيضة للوجه، مفرحة للنفس، مذهبة للكسل، منشطة للجوارح، مُمِدَّةٌ للقوى، شارحة للصدر، مغذية للروح، منورة للقلب، حافظة للنعمة، دافعة للنقمة، جالبة للبركة، مبعدة من الشيطان، مقربة من الرحمن. كم جاءت النصوص الشرعية في بيان مكانتها وقدرها، وما خُصت به عن سائر الأعمال! وكم ألف ‏العلماء في شأنها وما لها من أسرار، وبينوا مسائلها وما اشتملت عليه من أقوال وأفعال! وكم ذكّر الناصحون والوعاظ بأهميتها ووجوب حفظها على كل حال! كيف لا، وهي أساس الدين بعد توحيد رب العالمين، وركنُه الركين، وعُمدُته وعَمودُه المتين.

إنها الصلاة! وما أدراك ما الصلاة؟! ثم ما أدراك ما الصلاة؟!

هي الفريضة الأولى بعد الإيمان بالله ورسوله، فمن أقامها فقد أقبل على مولاه وحظي بالسعادة والقرب، ومن تركها فقد أعرض عن ربه ونال التعاسةَ والبعد، فهي صلة بين العبد وبين ربه، فإذا ‏تعطلت فقد انقطعت الصلة بينهما.

وبين فضيلته بقوله: أن الصلاة أشرَفُ العِبادات البدنية ورأسُها، وهي الأداة لاتصال هذا المخلوقِ الضعيف بمصدر القوة والرحمة والكمال، لا يعرف قيمة الصلاة إلا من أقامها وذاق حلاوتها ودنا من رضا مولاه، إذ لها لذة وأيُّ لذة؟! وقد جعلت قرةُ عين النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة، كيف لا وهي مفزع كل منيب عند الشدائد، فالمكروب إذا صلى ذهب كربه، والمفزوع إذا صلى ذهب فزعه، والبعيد الهارب إذا صلى عاد الهدوء إلى قلبه، فهي من أعظم أسباب الاستقرار النفسي.

ونبه فضيلته إلى أن الذي لا يصلي فهو في شتات وتخبط وضياع، فلا فوز ولا فلاح ولا نجاة ولا ربح ولا توفيق ولا تيسير لمن لا يصلي، بل الخزيَ والدمارَ والخسارَ ‏والبوارَ والعارَ والشنار، وإن الذي لا يصلي مشؤوم ومذموم وهو دائما في هموم وغموم، وكل إنسان لا يصلي فإنه محروم من صلاح الحال وتأملوا قول الله (وقال الله إني معكم لأن أقمتم الصلاة.. الآية) فإنها دلت على أن من لا يصلي لا يجد العون والنصر من الله.

وأكمل فضيلته: إنّ كلَّ الآياتِ والأحاديثِ والآثارِ الواردة في شأن الصلاة، فيها دلالة واضحة على أهمية الصلاة في الإسلام، وتحذيرٌ من خطورة تركِها، وتضييعها، والتهاونِ في أدائها، ومن تلك النصوص قوله تعالى: ( فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين) فدلت على أن الصلاة هي الفارق بين المسلمين وغيرهم وقوله جل في علاه: (فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ ، الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ) وإذا كان الله قد توعد الذين يصلون وهم ساهون عن صلاتهم بمعنى أنهم يصلون، ولكنهم يلهَوْن عنها، يؤخرونها عن وقتها، يتشاغلون عنها، ‏فما ظنكم بمن لا يصلي ؟!.

وأشار فضيلته إلى أن المؤمن محافظ على الصلاة بمراعاة أوقاتها وشروطها وأركانها وواجباتها وسننها، مداوم على أدائها لا يضيعها أبدا مهما كانت الأحوال والظروف كما نعت الله المصلين بقوله: ( والذين هم على صلواتهم يحافظون ) وقوله: ( الذين هم على صلاتهم دائمون )، وإن الله تعالى قد حثنا على المحافظة على الصلاة بقوله: (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ) والرسول صلى الله عليه وسلم حذرنا من تركها بقوله: ( وَلَا تَتْرُكْ صَلَاةً مَكْتُوبَةً مُتَعَمِّدًا ، فَمَنْ تَرَكَهَا مُتَعَمِّدًا فقد برئت منه الذمة ) رواه ابن ماجه، بل حتى وهو على فراش الموت كان يوصي بها قائلا: ( الصلاةَ الصلاةَ ) أي: الْزَمُوا الصَّلاةَ وحافِظوا عليها، واحْذَروا تَركَها، أو عَدَمَ الإتْيانِ بها على وَجْهِها الكامِل، ومع ثبوت هذه الوصايا الغالية والمواعظِ البليغة إلا أنه قد كثر في زماننا من غفل عن ذلك، وهان قدر الصلاة عنده وخف ميزانها لديه ولم تكن ضمن اهتماماته وأولوياته!، فزهِد فيها فهجرها بالكلية واستهان بعقوبة تركها أو تساهل في المواظبة عليها والمثابرة على أدائها قال تعالى ذامًا لقوم بدلوا ما أمروا به: ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ) وغي: اسم واد من أودية جهنم، كما ورد عن جماعة من السلف وهذا نص في أن إضاعة الصلاة من الكبائر التي يُوبَق بها صاحبُها ولا خلاف في ذلك.

وأضاف فضيلته: إن الصلاة هي حصن المسلم وملجؤه الذي يأوي إليه، والعروة الوثقى التي يعتصم بها، والحبل الممدود بينه وبين ربه الذي يتعلق به، وهي غذاء الروح، وبلسم الجروح، ودواء النفوس، وإغاثة الملهوف، وأمان الخائف، وقوة الضعيف، وسلاح الأعزل.

وواجب عليكم أيها المصلون وأنتم تنعمون بهذه النعمة من حرصكم على صلاتكم بأن تقيموها كما أمر ربكم أن تكونوا دعاة خير ومشاعل هداية للناس فتأمروا بالصلاة بإبلاغ أولئك الذين هجروا الصلاة وتركوها وتذكروهم بما هم عليه من خطر عظيم، استشعروا حالهم ومآلهم وأشفقوا عليهم وارجوا لهم الخير فانصحوهم وجادلوهم وعظوهم موعظة موقظة لعلهم يُفيقون لعلهم يرجعون وليكن شعاركم ما قاله المصلحون: (معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون)

ما أجمل أن يحرص المصلون ممن تبلغهم هذه الكلمات أن يذكروا بها من لا يصلي ممن حولهم من قرابتهم من جيرانهم من أصحابهم لعلهم يؤوبون ويعودون إلى رشدهم وينيبون إلى ربهم فيسعدون ومن النار ينقذون.

خطيب المسجد الحرام : الصلاة صلة بين العبد وبين ربه فإذا ‏تعطلت فقد انقطعت الصلة بينهما

أخبار
الصلاة, المسجد الحرام

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.mnbr.news/183725.html

المحتوى السابق المحتوى التالي
خطيب المسجد الحرام : الصلاة صلة بين العبد وبين ربه فإذا ‏تعطلت فقد انقطعت الصلة بينهما
اليوم.. استكمال الجولة الـ 18 من دوري المحترفين بثلاث مواجهات
خطيب المسجد الحرام : الصلاة صلة بين العبد وبين ربه فإذا ‏تعطلت فقد انقطعت الصلة بينهما
حادث مروري يعيق الحركة المرورية بجدة

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خطيب المسجد الحرام: وقفة التوديع فرصة لمراجعة النفس ومحاسبتها
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
خدمة “التحلل من النسك” على مدار الساعة بالمسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
وسط أجواء روحانية.. مئات الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
الشيخ ماهر المعيقلي إمام وخطيب صلاة ⁧عيد الأضحى⁩ في المسجد الحرام
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار
    • أخبار دولية
    • ثقافة و فن
    • أخبار إقتصادية
    • المجتمع
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة منبر الإلكترونية

Copyright © 2025 www.mnbr.news All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس