إفعل مزيداً من الأشياء التي تنسيك أن تتفقد هاتفك.”
ماذا الذي سيبعدك عن هاتفك المحمول ؟!
عندما أكون طبيباً أو ممرضاً فإن وقتي سيكون للمرضى.
عندما أعمل في خدمة ضيوف الرحمن فإن وقتي سيكون للضيوف.
عندما أكون زوجةً وأماً فإن وقتي ليس ملكي فهو ملكٌ لهم.
عندما أكون طالباً فإن وقتي كله للعلم.
عندما أكون معلماً فإن وقتي مخصص للطلاب والطالبات.
عندما نقرأ القرآن الكريم ونعمل الأعمال الصالحة كالصدقة وقراءة الأذكار وأداء العبادات تكون أذهاننا مشغولة وقلوبنا متعلقة برب العباد فلا تغشلنا دنيت و ننسى همومنا في هذه الدنيا.
وعندما أكون شرطياً فإن سيكون وقتي لحماية وطني.
عندما أكون طياراً حينها سأرفف السماء من مكان إلى آخر .
التفرغ للأعمال التطوعية، مساعدة الآخرين وإدخال الفرح إليهم .
البقاء مع أفراد عائلتك الكريمة مهم جدا.
هواتفنا الذكية بها أفراحنا وأحزاننا وأسرارنا المخبأة فيها لا يعلمها إلا صاحبها.
عندما أُحب الخير سأفعله دون مقابل كإطعام القطط وسقي الزرع وتحفيظ الأطفال سور من القرآن الكريم.
تذكر دائما أن السعادة تكمن في العطاء.
عندما تكون مبتعث فأنت تفعل كل شيء بنفسك دون أن تنتظر من أحد أن يساعدك إعداد الطعام وغسل الملابس وكيها.
تكسبك الثقة بالنفس وتعلمك مهارات جديدة مختبئة لديك فأطلق العنان لها لتحلق في السماء عالياً.
قليلاً من العزلة لترتاح انفسنا من ضجيج الحياة .
مارسوا ماتحبون من هوايات بعيداً عن الناس .
فلن يجمعنا رأي ربما تجمعنا هواية .


